1-عفراء لُطِخت بدماء شامية,ثورة تجريدية تصِف الإستبداد بعامين..من يعيد ابتسامتك يا سورية ؟, من يطوي صفحة أسدية فينفخ في صور صالح الدين.2- نبالغ بالتعبير إن كان سلاحنا حبر فقير .. كيف لا و عروبتنا تتلاشى أمام جثة مسنة وَ نواح ليل ضرير..3- جف دمعك ؟! , فقدتِ نطقك وَ سمعك .. ماذا حل بكِ يا شامُ؟! .. ب...
ليس بالضرورة أن كل ما يُقال يؤخذ بعين الاعتبار , فنحن شعب نتحدث اكثر مما نفعل وَ نُقيم الحد على أوجاعنا وَ هفواتنا وَ سقمناإن تعثرت بنا السبل لإيجاد الحلول , من منا يقيم سلوكه قبل أن يتخطى أعتاب الخطيئه .. فالحياة ورغم قسوتها وإجحافها بحقنا في كثيرمن الاحيان تبقى منصفة بإحتضان تلك الخطايا ومحوها بجو...
بلاد تقف على حافة السماء تنظر للدين بعين واحده ولشهواتها بالعين الأخرى , ليكن ذكورها قضاة , وحكامها ريموت كنترول فبالزر الأيمن يجيدون تحريك المستشيخ ذو الشكل المزري والمضحك بنفس الوقت يبطن مالا يظهره على الملأ , وبالزر الأيسر يمكث درع الجزيرة المسيّر يتهافت بخطى واحدة نحو المجهول لأخذ المباركة من عر...
الحياة لا تكتمل أريحيتها أو التجوال بين أزقتها المثخنه بالخطيئه إلا حينما نقف أمام القِبلة متوجهين بأجسادنا الخجلى إلى جبروت الرحمن وعظمته التي لا يمكن أن نتناساها خشية أن ننحرف بأفكارانا وَ معتقداتنا كالأخرين , الدين يحتم علينا وبالرغم من كل زوابع التطور وَ التثقف حد الإلحاد بوجود الخالق أن نتمسك ب...