وتين" رجل العام 2013، "العراب" القاسي والملياردير، الرجل الذي ظن نفسه اﻷقوى في العالم منذ أن سمح له "اوباما" بأن يسرح ويمرح في المستنقع السوري وفي دماء مئات آلاف السوريين، لم يكن يتوقع صفعة بهذا الحجم، تأتيه من داخل البيت الذي كان سوفييتياً....
حين تذهب "الرؤوس المفكرة" في اﻷمة السنية، تبقى "الرؤوس الحامية"، هذا ماحصل في سوريا ٳبان مجزرة حماة عام 1982 فهل هناك من "حماة" جديدة يعد لها جزار الضاحية، في لبنان أيضاً وليس فقط في الشام ؟
من اغتيل في تفجير "ستاركو" ليس فقط الشهيد "محمد شطح" بل مستقبل لبنان واللبنانيين وربما لبنان كله كفكرة وكحلم. ...