مواضيع اليوم

مدونة : المـــغــرب الثقـافي

الإسم : mustapha ezzahide الزاهيد

البلد : المغرب

سجل في : 2013-06-26 23:34:36

الجنس : ذكر

تعليقات : 1

من أنا :

تابعوني على :

معرض :

زوار المدونة : 39951

مواضيع المدون

ثقـافات وآداب (3 موضوع)

بنعلي هرب بنعلي هرب

لم ينم كبير المخبرين لأن رائحتي هي الوطن وقضيتي هي الوطن وحبيبتي هي الوطن فتش على حسابي كثيرا لعله يجد مفاعلات للتخصيب تسهل عليه إدانتي وعاد خاوي اليدين يقبض الريح مخصيا ليسبه سيده أي تهمة سنلصق برجل رائحته وحبيبته وقضيته هي الوطن!!!...

فــنــون (1 موضوع)

الفن كموقف:نماذج من الفن الفلسطيني الحذيث

الفن كموقف:نماذج من الفن الفلسطيني الحذيث الفنان أيمن يسري نموذجا الزاهيد مصطفى كتب نيتشه ما يشهر شيء ما،إن اسمه و مظهره و قيمته و قياسه و وزنه كل هاته الأمور التي تنظاف إلى شيء بمحض الصدفة و الخطأ تصبح من شدة إيماننا بها و بفعل تناقلها من جيل لأخر تصبح لحمة الشيء...

دراسات وأبحاث (10 موضوع)

"الثقافة والتنمية البشريةفكرة التنمية الثقافية1 في نقد خطاب التنمية في دول الهامش

قراءة في كتاب الباحث المغربي حماني أقفلي "الثقافة والتنمية البشريةفكرة التنمية الثقافية1 في نقد خطاب التنمية في دول الهامش الزاهيد مصطفى:طالب باحث المغرب ماذا نقصد بالتنمية الثقافية؟هل توجد مؤشرات لقياس مستوى التنمية الثقافية لمجتمع من المجتمعات؟هل توجد معايير موضوعية يمكن على أس...

آراء وأفـكـار (9 موضوع)

الفلسفة كمخاطرة في عالم متصدع

بمناسبة اليوم العالمي للفلسفة والذي يصادف هذه السنة بروز تحولات عالمية جذرية على المستويات السياسية(ترامب والأصوليات على الصعيد العالمي)، والأخلاقية(تدمير النزعة التضامنية)، والاقتصادية(غياب العدالة التوزيعية للخيرات الرمزية والمادية)، فهل هناك من مبرر اليوم لإعادة طرح السؤال الكلاسيكي /المعاصر ماهي الفلسفة ؟ وفيم يمكن أن تفيدنا الفلسفة؟ وهل من قيمة تتملكها الفلسفة اليوم بالنسبة لنا نحن الذين نعيش في القرن الواحد والعشرين، عصر التطور التقني على جميع المستويات والمجالات؟، قد يبدو هذا السؤال للقارئ الكريم مجرد درس تقليدي يجب أن يوجه للمبتدئين أو لتلامذة المدرسة الثانوية في حصصهم الأولى التي تكون بمثابة مداخل عامة ليتعرفوا من خلالها على جزء من "تاريخ الفلسفة" وليس على الفلسفة كما سأبين ذلك في هذه المقالة. ...

(1 موضوع)

على هامش الأحداث الأخيرة في سوريا

المفكر المغربي إدريس هاني يكتب على هامش الأحداث الأخيرة في سوريا الإرهاب البطين عاشق الدسم النّفطي امتدت يده الجبانة إلى مؤسسة إعلامية وطنية.. المشكلة أن هؤلاء الضحايا من العاملين والمستخدمين والصحفيين لا يعتبرون مواطنين في عقيدة الجيش الشّر، ولا هم في عداد بني آدم لكي تطالب المؤسسات الدولية...

الشبكات الإجتماعية

تابعونـا على :

آخر الأخبار من إيلاف

إقرأ المزيــد من الأخبـار..

فيديوهاتي

LOADING...

المزيد من الفيديوهات