قبل لحظات من خروجه من المُعتقل ، كان إياد ورهف يفكر كل منهما بعلم سوري متشابه بألوانه ، مختلف بشكله ، في لحظة الحرية من المعتقل ، نظرت إلى عينيه وهو ضحك لابتسامتها ، نسيا كل ما كان وقالوا ( الحمدلله على السلامة ) ........
عزيزي المغترب …
أياً كان إنتماؤك ، الموضوع ببساطة ليس مبارة فوتبول تشجع فريق على حساب الأخر ، ولابأس ببعض الأخطاء مقصودة أم غير مقصودة ، تبدي سرورك بها وتنظر بشماتة لفريق خصمك ، بل لا مانع حتى في رشوة الحكم ، مادام الفوز غايتك ......