وددتُ أن اقولها
وددتها لو خرجت
فخفتُ حتى في نفسي
ودعائي عليك
أن تخرج في شماته
***
كم كان مؤلم أن أطبق شفاهي
وتنهيداتٍ تمرُ أمامي
وأيامي
***
كنت كدوده العلق أمامي
كلما رحلتُ شددتَ كالطفلِ في ثيابي
بعثرتَ عزيز النفس
فمن أنت؟
*****
لو أنك كمن عاشر جيفة
لو أنك كمن دبغّ سحراً أسودَ
فأسفي على نفسي
مع كل (لو) كنت أنت!
****
والآن، بعد أن شُفيتُ من كل حماقاتاتي
تأتي وتقل لله (السماح)
اصمت
ولإن ذكرتَ يوماً
فاعلم عليك دعائي
فالذي بيني وبينك
! ليسَ انتقاماً بل هو خصمٌ ليومِ القيامة
التعليقات (0)