وكما يفيضُ على الطرقاتِ
المطرْ
قد فاضتْ روحي بأنفاسك
فاحترقْ....
أُلملمُ ؛
مِنْ سوءٍ لسوءٍ
حتى شابَ الليلُ
فاصبحَ على الفجرِ
العّجَزْ!
( لا حولّ ولا قوة)
- ما كُنت أنا
بل كان ا/ن/ع/ك/ا/س/ك-
فان اخترتّ الحُزنَ موتاً
فاختر للحزنِ سبباً
يليقُ بالموتِ
قد فاضتْ روحي بأنفاسكْ
فاحترقتُ انا وما احترقتْ
كجلمودٍ أثقلّ كهله همه
أبحثُ عن سببٍ كي احيا
فلا أجدْ!
و لو أن همي ما عادَ للأمسِ
كسهمٍ لما حُررَ ولا انطلقْ!
فيالَ الخديعة
لكلِ الطرقاتِ دربٌ....!
إلا لدربي!!!!
إلا لدربي
قد كان ليلٌ بلا قٓمرْ
التعليقات (0)