...............................................................................................................................................................................................................................................
بين الزوجة الولود او العقيم لاخترت العقيمة لانالابناء في ظل الفقر والحاجة دكرا كانوا او انثى فهم مشاريع مستقبلية لانتهاك اعراضهم بحجة تشجيع السياحة خاصة من طرف بعض اشقائنا العرب الذين بعيثون في الارض فسادا ويطال انتهاكم حتىالقاصرين والرضع ولم تسلم من روائحهم النتئه عواصم العانم مهما كانت بعيدة
بين الامازيغي والصحراوي و العربي لاخترت ان انعت بالمغربي لا ن افتخار الثلاثة وهم وغرور ومرض ونفخة كذابة، سرعان ما تفتت امام صخرة الواقع. فالثلاثة يلجون نفس الاسواق ويشترون عين البضائع وموائدهم متشابهة الى حدما واذا اصر احدهم مع ذلك فلن يزيد سوى اقتصاد وجبة الامس بسبب تلبية دعوة احد الجيران الذي لديه مناسبة خاصة ..كما يلجون نفس المستشفى وينامون على نفس الاسرة، وتراودهم نفس الاحلام . ولن يسلم احدعم من عضب الطبيعة التي توزعه بينهم بعدالة ، كما يسكنون نفس الدور الآيل بعضها للسقوط ولايخلوا أي منزل للثلاثة من عاطل اواكثر ..اما الذين يحق لهم ان يفاضلوا فهم بعض الاسر التي تقضي عطل نهاية الاسبوع في ماوراء البحار وابناؤها يتقلدون مناصب عليا واحيانا يعجز حتى القانون عن ملاحقتهم..
بين ان كون شخصا عاقلا او أحمق لاخترت الاخير لانني في هذه الحالة ساكون اعقلهم و ساضحك على الجميع متحررا من القيود التي فرضها المجتمع على الذين يدعون انهم عقلاء .وساستمتع بحريتي كاملة. وقد يحسدني الكثير من .. على حالتي السوية، التي لن تضطرني الى النفاق والمجاملة و الكذب و التبجح بتحمل المسؤولية . ولا تستغربوا فلن اكون الوحيد إذ سينضم الي ولله الحمد مع الايام المزيد من العقلاء بسبب ضغوط الحياة المطردة ،ومن يدري فقد ياتي يوم يعتبر فيه العاقل شاذا. وفي النهاية ساربح الدارين لان القلم مرفوع عني.. فهلموا لان المقاعد غير محدودة ولا تخضع لمنطف المحسوبية والزبونية و...
التعليقات (0)