عبد الرحيم محمود : كتب و لم يشطب و لم يحذف و لم يعدّل منذ ان كتب قصيدة سأحمل روحي على راحتي و القي بها في مهاوي الردى و كان ابن 24 سنة و حتى استشهد و هو ابن 35 سنة و بندقيته بيده ابراهيم طوقان : لم يجد هالة القداسة التي تصورها للوطن في شعره .. فهوى بالوطن كثيرا الى حيث لا ينبغي كمال ناصر : لم يتغير لكنه ظل يبحث عن التوافق بين الكلمة و الرصاصة ... يكتب و يشطب و قتله العدو و هو يكتب و يشطب ( حرفيا ) اميل حبيبي : كان يعدل سياسيا ما يكتبه ادبا .. واصفا عمله بانه الادب الدبلوماسي سميح القاسم :اكتسب ثبات الموقف الادبي من ثياته في الارض غسان كنفاني : كان يرى ان الوطن مستقّبل و لذلك كان يفترق بسرعة عمن يرونه ماضيا فقط .. فبدا الفرق بين غسان الثائر و غسان الحبيب و في الحالين لم يبحث عن الانا محمود درويش : كان يحل الصدام بين الادبي و السياسي لصالح السياسي .. عبد اللطيف عقل : التفت نحو الماضي لحل الازمة و لكنه لم يبحث في التراث بل اصطدم به في اسواق رام الله و نابلس راشد حسين : لم يهرب من الادبي و لا من السياسي بل مزقه التناقض عاطفيا و ادبيا و بدنيا حتى انتهى بين السيجارة و الكأس توفيق زياد : ضبط ايقاع الادبي و السياسي بل و حتى الايقاع التنظيمي .. مفضلا ان يحتفظ بالسيطرة على حساب الشهرة و كم من صوت ضاع على طريق فلسطين بين نظام او منظمة ! و كم احبهم جميعا
التعليقات (0)