مواضيع اليوم
نعم ..
أنا ومن بعد الطوفان
وداعًا لنبرة ألم
وداعًا للأحزان
هذا العام فريدٌ مِن نوعه
إستطعت أن أُجازِف بمطامعي
وَ أتخطى عقبة التوهان
هكذا تكون الأمور أجمل
كمد البصر نحو الشطآن
هكذا يكون طعم السُكر
خالي من مرارة ٍ
غُرِست بقاع اللسان
لن ينصفني الآخرون
إن كُنت هشه من المخبر
فالذبول قادرًا على إبادة
ألمعيّة النبضِ بِشراسة الخذلان
النظرةُ الثاقِبة تتصاعد بي
إلى عِنان التفرُس بإتزان
حُرِر بتمام الساعة السابِعة والنصف مساءً
2011/2/15 .. بتوقيت الفتون
التعليقات (0)