مواضيع اليوم
:
......
جائرٌ أنت أيها الحظ حينما
تزيد من ضبابيات الأمل
فأقتاتُ بِ صمتك لعنة الغياب
وَ تُأوِيل انهزاماتي المُقبِلة بِرضا
وَاشِمًا بالأحمر صَدر الباب
أعِد لي مَجد أفراحي ثانية
فأمنحك أَضغاث أحلامي
وَ أمنية ثكلى ربِدت بثقب السراب .
التعليقات (0)