مواضيع اليوم
انتهينا
فلم نبدأ حيث تلاقينا
أكذوبة لم ترى النور
فنتغنى بِخلقٍ جديد
وأد مناسِك الفرح
وَ مَعبدًا صَقل اسمينا
جِدار حبرٍ قد غَفى
ليخط مسار غيهب
بَادر بِسخطٍ وَ ألف
فَيُمحِق مباركةً سماوية
وَ أجفانًا تُبصر حنانينا.
التعليقات (0)