تولعت من ذات الأربعين ...!
بصوتها الرقيق الساحرْ ....
فـ امتلأتُ حنيناً في حنين ...
مسجلاً إعجـــاباً باهــرْ ....
صدفةٌ قابلتها ..
و يا ليتني سقتُ لطريقٍ غيرها .....
فـ بعد رؤيتها ..
ظلت العينان و اكتفت بغمزاتها ...!
حينها .!
دبت الحيرة و بنارها اكتويت ..
مندهشاً
فلم أرى جمالاً مثلما رأيـــت ..
لم أكن أعلم ..
بأن نهاية النفقِ ..
نورٌ ساطعْ ..!
يحرق العين و القلب ..
بل حتى المسامع ..!
أوآآآآه من مبسمها الصغير ...
[ جمرتان تحيطُ لآليءَ مصطفة ] ..
و الشعر شلالٌ كالحرير ...
[ و العيون متسعةٌ لم تهبني رأفة ] ..
رباهـ فأين سيؤول المصير ؟!
رباهـ فأين سيؤول المصير ؟!
رباهـ فأين سيؤول المصير ؟!
رباهـ فأين سيؤول المصير ؟!
ختاماً ..
كنت أحسبُ ..
أنَّ بحرَ الجمالِ فقطْ ...
تسبح به ذات العشرين ...
لكنها فكرةٌ غلطْ .!
فالبحر يمتلك الأربعين .!
مخرج :
صدقاً فطومه ،، يا منبع النعومة ،، هل من دواءٍ لقلبٍ ؟ زادت همومه .!
ألقاكم و على دروب الخير نلتقي ..
الكاسر mnsht@live.com
التعليقات (0)