مواضيع اليوم
المتظاهرون وافشال المخطط التخريبي
ـ
المتظاهرون وافشال المخطط التخريبي
ــــــــ
(اِنَّ اِفشالَ المخطَّط التخريبي في تحويل البلاد الى شريعة الغابِ الاكثرِ توحُّشا وفَتْكاً بالعباد والبلاد هو انجازٌ عظيمٌ ورائعٌ لكن لا يصح التوقف عنده بل لابد من ادامة الزخم والمثابرة في العمل، فانتم تصنعون التاريخ للعراق وانتم تحقّقون المعجزة لو اصررتم وثبتّم .)المتظاهر والناشط الصرخي الحسني
التفاصيل اكثر
التفاصيل ::: http://www.al-hasany.com/vb/showthread.php?p=1049008432..
تلوح في الافق صور النزاهة الباهرة عبر مواقف ثابتة ناصعة لاتتغير الا للافضل كتبت سطورها باحرف من نور لتكون دروسا للاجيال الصاعدة يستلهمون منها مساراتهم ويستوحون منها العبرة في مقارعة الزمن
هكذا هي الايام صحائف
من النادر ان نعثر على رجال لايلتصقون بالحكام ولكن يسمعونهم مر الحق وشديد الملام وقارص الكلام حين يتجاوزوا في افعالهم ومسؤولياتهم تجاه وطنهم وشعبهم ولو حاول الشجعان ذلك واقدموا عليه لما تضخمت نفوس الحكام وازدادت غبطتهم بانفسهم ولما زادوا بالاستبداد والطغيان ..
الحياة كلها لاتجري على نسق واحد ,راحة وتعب وشقاء وسعادة واطمئنان وراحة وهبوط وصعود,هكذا هي متفاوتة في كل ماانطوت عليه من وقائع واحداث في عراقنا اليوم تجري الاحداث ليست كعادتها انه طبع الايام الساخنة حينا والهاطلة ببرد العافية حينا اخر وبين تلك وهذه نقطع العمر في رحلة معلومة النهاية بالوعي والاصرار والارادة نجعل صحائف ايامنا تختلف عن سابقتها ,فبعد براكين الاستغلال والفقر المدقع والبطر المفزع وبعد الحوارات الساخنة والوعود الكاذبة والاقاويل البراقة ينهض نبض الشارع بوعي واصرار ليحكي معاناته ويفجر عنان صهوته ليكشف ضميره الناصع وموقفة الرائع بانفجار ليس ككل الانفجارات انه انفجار يهتز له الرضعان في حجور امهاتهم وتنتفض الفرائص في نفوس البشر هو انفجار تظاهرة دوّت ارض العراق واسمعت الخافقين انشوداتهم وصرخاتهم (صرخة شعب ينبض بحب الوطن )هاهم ابناء العراق ينتفضون لكرامتهم بعد ان تجبر اسيادهم كل تلك المدة بعد ان اعطوهم الفرص لحل مشاكلهم دون جدوى الشعب اليوم هو من يقرر مصيره بكل عزم وثبات
الغريب ان الكثير من الامّعات يغضبون ويتذمرون من كل كلمة حق تقال في مضمار الكشف عن الواقع الراهن,وربما كانت كلمة الحق التي تطرق اسماعهم موجعة لهم لانهم اعتادوا ان يسمعوا باستمرار كلمات المدح الزائف والثناء الكاذب والتملق الرخيص,,,وكبش الفداء في كل وقت هو الوطن والمتضرر هم الشعب ولكن هيهات ان يصبح
المتظاهرون وافشال المخطط التخريبي
ــــــــ
(اِنَّ اِفشالَ المخطَّط التخريبي في تحويل البلاد الى شريعة الغابِ الاكثرِ توحُّشا وفَتْكاً بالعباد والبلاد هو انجازٌ عظيمٌ ورائعٌ لكن لا يصح التوقف عنده بل لابد من ادامة الزخم والمثابرة في العمل، فانتم تصنعون التاريخ للعراق وانتم تحقّقون المعجزة لو اصررتم وثبتّم .)المتظاهر والناشط الصرخي الحسني
التفاصيل اكثر
التفاصيل ::: http://www.al-hasany.com/vb/showthread.php?p=1049008432..
تلوح في الافق صور النزاهة الباهرة عبر مواقف ثابتة ناصعة لاتتغير الا للافضل كتبت سطورها باحرف من نور لتكون دروسا للاجيال الصاعدة يستلهمون منها مساراتهم ويستوحون منها العبرة في مقارعة الزمن
هكذا هي الايام صحائف
من النادر ان نعثر على رجال لايلتصقون بالحكام ولكن يسمعونهم مر الحق وشديد الملام وقارص الكلام حين يتجاوزوا في افعالهم ومسؤولياتهم تجاه وطنهم وشعبهم ولو حاول الشجعان ذلك واقدموا عليه لما تضخمت نفوس الحكام وازدادت غبطتهم بانفسهم ولما زادوا بالاستبداد والطغيان ..
الحياة كلها لاتجري على نسق واحد ,راحة وتعب وشقاء وسعادة واطمئنان وراحة وهبوط وصعود,هكذا هي متفاوتة في كل ماانطوت عليه من وقائع واحداث في عراقنا اليوم تجري الاحداث ليست كعادتها انه طبع الايام الساخنة حينا والهاطلة ببرد العافية حينا اخر وبين تلك وهذه نقطع العمر في رحلة معلومة النهاية بالوعي والاصرار والارادة نجعل صحائف ايامنا تختلف عن سابقتها ,فبعد براكين الاستغلال والفقر المدقع والبطر المفزع وبعد الحوارات الساخنة والوعود الكاذبة والاقاويل البراقة ينهض نبض الشارع بوعي واصرار ليحكي معاناته ويفجر عنان صهوته ليكشف ضميره الناصع وموقفة الرائع بانفجار ليس ككل الانفجارات انه انفجار يهتز له الرضعان في حجور امهاتهم وتنتفض الفرائص في نفوس البشر هو انفجار تظاهرة دوّت ارض العراق واسمعت الخافقين انشوداتهم وصرخاتهم (صرخة شعب ينبض بحب الوطن )هاهم ابناء العراق ينتفضون لكرامتهم بعد ان تجبر اسيادهم كل تلك المدة بعد ان اعطوهم الفرص لحل مشاكلهم دون جدوى الشعب اليوم هو من يقرر مصيره بكل عزم وثبات
الغريب ان الكثير من الامّعات يغضبون ويتذمرون من كل كلمة حق تقال في مضمار الكشف عن الواقع الراهن,وربما كانت كلمة الحق التي تطرق اسماعهم موجعة لهم لانهم اعتادوا ان يسمعوا باستمرار كلمات المدح الزائف والثناء الكاذب والتملق الرخيص,,,وكبش الفداء في كل وقت هو الوطن والمتضرر هم الشعب ولكن هيهات ان يصبح
الفحم دراً مهما تفنن الدجالون
شعب العراق ينتفض
أضف تعليق
آخر الأخبار من إيلاف
من صوري
فيديوهاتي
التعليقات (0)