السيستاني وهرطــقة عيــد الحــب
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يزعم البعض ان مثل هذه الامور قد يتجاوزها الزمن ولاينبغي الخوض فيها واثارتها في وقت تتعرض فيه الامة والشعب للتهديدات الخارجية والداخلية!
ان مايجري الان في الساحة الاسلامية وبالاخص في العراق بنظرة واحدة تكفي للتدليل بصحة مايقوله المرجع الصرخي الحسني بشأن السيستاني وغيره فلقد اصبحت الساحة العراقية بلا اسوار,مستباحة لكل من هب ودب ومن اراد الدخول فيها دخل وسمى نفسه عالماً ومصلحاً ,للاسف وَضَع َالعراقيون مصيرهم على المحك عندما راهنوا على السيستاني موجهاً وزعيماً لهم وهذا ما أودى بهم الى ماهم عليه من حرمان وقتل وتهجير وتشريع للباطل وانحلال للقيم والاخلاق واخيرها وليس اخرها ما افتاه من حلية باحتفالات مايسمى بعيد الحب!! بهذا المنوال جاء الرد القاصم للصرخي الحسني على الفتوى الفلنتينية !!حين سؤل عن ذلك فكن الجواب القاصم وهذا
(مقتبس من استفتاء.. #الصرخي يستغرب: #السيستاني تَخَلــّـى عن#الحَشْدِ والتَحَقَ بــ (الفلنـتين) عيد ًالحُـبّ والعـشّـاق!!!)
لا غرابة من تحليل #السيستاني لعيد الحب فهو مصدِّر #فتاوى تخدير #الشعب
وأصْدَرَ مِرارًا وتِكرارًا فتاوى المورفين والأفيون والتخدير لإسكات الشعب وإرغامِه على القبول بالذلّ والهوان والدمار و #الطائفية و #التقاتل وسفك #الدماء!!! فلا غرابة في صدور ذلك منه.
18/جمادي الأولى/ 1437هـ
http://c.top4top.net/p_58w5o01.png
للمزيد اكثر على الرابط أدناه
http://www.al-hasany.com/vb/showthread.php…
التعليقات (0)