العبد يقرع بالعصا.. يقرعه صدام حسين، ثم قصي صدام، ثم مصطفى قصي، ثم صدام مصطفى، والمهم في كل ذلك أن العصا تبقى، فالقرع يتحول إلى القاعدة، والإشارة هي الاستثناء؛ أما الحر فتكفيه الإشارة ويغادر العراق في العام 1941.العبد يقرع بالعصا، ولكنه يتدبر أموره، فـ"ليس هنالك من يموت جوعا في مجتمعاتنا"، وهكذا يصب...