على شاطئ البحر
على نفس الشاطئ الذي حاكيت طيفك فيه
على نفس التراب الذي كنت اقف عليه
وقفت وقد رقص الفؤاد فرحا بطيفك
وقفت ورحل الحزن عني
وقفت وجسدي ينبض بالحب
كلماتي تنحدر الى اسفل
وشريط احلامي الحلوة يمر أمامي
وعقلي شارد مع طيفك في كل الجهات
ألتفت يمينا لأرى نور وجهك فاذ بي اتذكر روعة...