3 طرق طبية لعلاج سرعة القذف
لا تتخلى عن علاقة جنسية طبيعية بسبب سرعة القذف، فمثل هذه المشكلات قد تسبب توتر العلاقة بينك وبين زوجتك وتصعب الحصول على حياة زوجية هادئة وجميلة، ومن حسن الحظ أن علاج سرعة القذف وضعف الانتصاب لهم أكثر من أسلوب علاجي، لذلك سارع في استشارة طبيب متخصص.
ما هو سرعة القذف؟
التعريف الشائع لسرعة القذف هو تدفق المنى في وقت مبكر من العلاقة الجنسية، ويحدد الأطباء المدة الطبيعية بين دقيقتين و 10 دقائق من الإيلاج، فإذا حدث قبل ذلك مع عدم القدرة على تأخيره، أنت إذن مصاب بسرعة القذف.
كيف نعالج سرعة القذف؟
يتوقف أسلوب العلاج على سبب المشكلة من الأساس، لذلك احرص على أن تكون صريحًا مع طبيبك ليرشح لك العلاج المناسب.
العلاج النفسي:يبدأ العلاج بالتخلص من القلق والتوتر المفرط تجاه العلاقة، واستعادة الثقة بالنفس ما يحسن من الأداء الجنسي بشكل كبير.
العلاج بالأدوية:يتمثل العلاج بالأدوية في 3 أنواع، وأكثرهم شيوعًا هو تناول الأدوية التي تبطئ سرعة الوصول إلى النشوة، فيما يلجأ البعض إلى مرهم للتخدير الموضعي والذي يهدف لتقليل الإحساس نسبيًا خلال الإيلاج، وقد ينصحك الطبيب بضادات الاكتئاب مع الحرص على تجنب أعراضها الجانبية.
العلاج الجنسي:للوصول إلى القذف خلال مدة طبيعية، يجب أن تمر العلاقة الجنسية بكل مراحلها بداية من الإثارة السمعية، والجسدية أولًا، لدورهما في تخفيف التوتر وتحقيق الاستمتاع للطرفين.
التعليقات (0)