لا شك أن "قوة الإسلاميين" إنما يستمدونها من جهل العامة و الخاصة بحقيقة الدين الإسلامي و من قوة و فعالية تنظيماتهم السياسية سرية كانت أو علنية و تحالفاتهم الوثيقة مع أعداء أمتنا من أنظمة استعمارية /استكبارية توحد بينهم مرجعياتهم المتشابهة في "تأليه البشر و عدم الاستنارة بنور الله فاطر السماوات و الأرض" ... ، فلا مناص لنا "نحن الحنفاء المسلمون الموحدون" في مشارق الأرض و مغاربها من تشكيل تنظيمات سياسية فاعلة على الساحة الوطنية في أوطاننا ، و الإنفاق في سبيل الله في تأسيس القنوات الفضائية و مختلف وسائل الإعلام المكتوبة و المسموعة و المرئية و كتابة الأدب والمسرح القصص و الشعر.. الذي يعتمد المعايير القرآنية أسا لتقييم مجريات الأحداث حتى يكون قصصا و شعرا حقا مؤثرا في واقع الحياة ،
**********
الدساترة و الاسلاميين خدعوا شعبنا بوهم استقلال تونس عام 1956
الدساترة و الاسلاميين خدعوا شعبنا بوهم استقلال تونس عام 1956
بعد لقاء الغنوشي بالسبسي على أرض فرنسا الاستعمارية ، بدأ وكلاء الاستعمار في احداث مجزرة ادارية في حق الوطنيين التونسيين الذين صار همهم اليوم تحرير الوطن من الحماية الفرنسية التي لا تزال متواصلة منذ العام 1881
وإنا لنعلم أن منكم مكذبين ( 49 ) وإنه لحسرة على الكافرين ( 50 ) وإنه لحق اليقين ( 51 ) فسبح باسم ربك العظيم ( 52 ) ).
- سورة الشورى :
شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ[الشورى:13].
ة زمنها و تعاطي النبي و صحابته مع متغيرات الحياة استنباطا من الوحي المنزل:
- سورة الاسراء
( وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك لتفتري علينا غيره وإذا لاتخذوك خليلا ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا إذا لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيرا وإن كادوا ليستفزونك من الأرض ليخرجوك منها وإذا لا يلبثون خلافك إلا قليلا سنة من قد أرسلنا قبلك من رسلنا ولا تجد لسنتنا تحويلا ) .
- سورة الحاقة :
ولو تقول علينا بعض الأقاويل ( 44 ) لأخذنا منه باليمين ( 45 ) ثم لقطعنا منه الوتين ( 46 ) فما منكم من أحد عنه حاجزين ( 47 ) وإنه لتذكرة للمتقين ( 48 ) وإنا لنعلم أن منكم مكذبين ( 49 ) وإنه لحسرة على الكافرين ( 50 ) وإنه لحق اليقين ( 51 ) فسبح باسم ربك العظيم ( 52 ) ).
- سورة الشورى :
شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ[الشورى:13].
قد تبين الرشد من الغي ....؟
منذ شهر مارس من عام 2008 و أنا أقدم البراهين القطعية ( الحجج كلها من كتاب الله و سيرة رسله عليهم السلام المفصلة في القرآن المجيد ).
على "وثنية الإسلاميين" على اختلاف مشاربهم الفكرية سنة كانوا أو شيعة أو قرآنيين ، و أن كل آيات "الفرقان العظيم" تؤكد على أنهم مشركون أنجاس عقائديا ، و أنهم أقذر خلق الله سلوكا ، و أنهم قد شكلوا و لا يزالون يشكلون خطرا ماحقا لمستقبل أمتنا الإسلامية .. لا بد أن تطهر من رجسهم و فسادهم العقائدي و شذوذهم السلوكي ..بيوت الله تمهيدا لإصلاح جميع ميادين الحياة الإسلامية و الاستنارة بنور الله و آياته البينات ، حتى تعود لأمتنا "الحياة الحقة" من جديد ، وحتى يتم لنا تشكيل "خير أمة أخرجت للناس " في العصر الحديث تكون شاهدة على بقية الأمم تقدما حضاريا و علميا و سموا أخلاقيا و إنسانيا ...
كما برهنت في كل المناسبات..أن "الإسلاميين" في حقيقتهم لا يؤمنون عمليا و لو بآية واحدة من كتاب الله ... لان الإيمان بـــــــــــ"سنة نبوية محمدية " مصدرا للتشريع (مع كتاب الله ) هو في جوهره "تكذيب" لكل ما جاء في القرآن المجيد من أن الله قد فصل في كتابه كل ما يحتاجه المسلمون في حياتهم و أنه عز وجل "ما فرط في كتابه من شيء .. و أنه يستحيل على جميع الخلق "الإتيان بمثل كتاب الله المعجز، و المبرهن عليه أن من عند العزيز الحكيم... كما أن الإيمان بــــــــــــ" سنة نبوية محمدية " معناه عدم الإيمان بــــــــــ"وحدة الشرع" الذي قد أنزله الله على جميع رسله عليهم السلام منذ نوح عليه السلام :( شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ ) الشورى:13
و يعد هذا كفرا بالله لأنه "تفريق بين الرسل و عدم الإيمان بجميع الرسل بطريقة متساوية لا تفريق فيها بين الرسل ، كما أن ذلك يعد تأليها للأنبياء عليهم السلام و اتخاذهم * مع الأحبار و الرهبان و الفقهاء ..*
: "أربابا من دون الله" ، وهو المسار الذين كان سببا في لعنة أهل الكتاب من قبلنا الذين كانوا قد (( اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله و*المسيح ابن مريم*- *محمد بن عبد الله *- وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون ( 31 ) .سورة التوبة/
... كما اتخذ المسلمون منذ وفاة نبيهم عليه السلام محمدا و صحابته و فقهاءهم...أربابا لهم من دون الله ، تنفيذا لأجندة المشركين الذين كانوا قد طلبوا من النبي الكريم أن يأتيهم بقرآن "غير هذا " القرآن المعجز الذي قد تكفل الله بحفظه من أي تغيير أو تبديل ،كما عصم رسوله من شياطين الإنس و الجن حتى يتمكن من إبلاغه كما نزل عليه .. دون زيادة أو نقصان.
لا شك أن "قوة الإسلاميين" إنما يستمدونها من جهل العامة و الخاصة بحقيقة الدين الإسلامي و من قوة و فعالية تنظيماتهم السياسية سرية كانت أو علنية و تحالفاتهم الوثيقة مع أعداء أمتنا من أنظمة استعمارية /استكبارية توحد بينهم مرجعياتهم المتشابهة في "تأليه البشر و عدم الاستنارة بنور الله فاطر السماوات و الأرض" ... ، فلا مناص لنا "نحن الحنفاء المسلمون الموحدون" في مشارق الأرض و مغاربها من تشكيل تنظيمات سياسية فاعلة على الساحة الوطنية في أوطاننا ، و الإنفاق في سبيل الله في تأسيس القنوات الفضائية و مختلف وسائل الإعلام المكتوبة و المسموعة و المرئية و كتابة الأدب والمسرح القصص و الشعر.. الذي يعتمد المعايير القرآنية أسا لتقييم مجريات الأحداث حتى يكون قصصا و شعرا حقا مؤثرا في واقع الحياة ، راجع كتابنا : الفن الإسلامي و شروط الإبداع في الروابط التالية :
http://islam3mille.blogspot.com/…/07/livre-dart-islamique.h…
ولنكن واثقين من نصرة الله لنا و لو كره المشركون من أبناء جلدتنا قال تعالى في سورة غافر : ( إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد ( 51 ) يوم لا ينفع الظالمين معذرتهم ولهم اللعنة ولهم سوء الدار ( 52 ) ولقد آتينا موسى الهدى وأورثنا بني إسرائيل الكتاب ( 53 ) هدى وذكرى لأولي الألباب ( 54 ) فاصبر إن وعد الله حق واستغفر لذنبك وسبح بحمد ربك بالعشي والإبكار ( 55 ) إن الذين يجادلون في آيات الله بغير سلطان أتاهم إن في صدورهم إلا كبر ما هم ببالغيه فاستعذ بالله إنه هو السميع البصير ( 56 ) ) صدق الله العظيم/ = الإسلاميون مشكلتهم الأساس التي تخرجهم من "الملة الإبراهيمية و المحمدية" أنهم يجادلون في آيات الله و لا ينصاعون لأوامرها رغم ادعائهم أنهم يؤمنون بكتاب الله و يتخذونه مصدرا مع السنة النبوية للتشريع /؟
**وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك لتفتري علينا غيره وإذا لاتخذوك خليلا ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا إذا لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيرا وإن كادوا ليستفزونك من الأرض ليخرجوك منها وإذا لا يلبثون خلافك إلا قليلا سنة من قد أرسلنا قبلك من رسلنا ولا تجد لسنتنا تحويلا ) .
- سورةالحاقة :
ولو تقول علينا بعض الأقاويل ( 44 ) لأخذنا منه باليمين ( 45 ) ثم لقطعنا منه الوتين ( 46 ) فما منكم من أحد عنه حاجزين ( 47 ) وإنه لتذكرة للمتقين ( 48 ) وإنا لنعلم أن منكم مكذبين ( 49 ) وإنه لحسرة على الكافرين ( 50 ) وإنه لحق اليقين ( 51 ) فسبح باسم ربك العظيم ( 52 ) ).
- سورةالشورى :
شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ[الشورى:13].
و متى كانت كلمات الله البينة في حاجة لتأويل العلماء أو دروشة رجال الدين ، فالقرآن بين بذاته ، يخاطب في الناس فطرتهم و ما خلقهم ربهم عليه ، فما استهجنته الفطر السليمة فهو حرام ، كالشذوذ و اللواط و السحاق ، و ما لاءم الفطرة فهو حلال محلل ، فالمؤمن الحق يستمع لآيات الله قائلا في خضوع و إنابة سمعت و أطعت ، غفرانك ربي و اليك المصير . و ما المهازل التي تعيشها أمتنا منذ قرون إلا بسبب تأويلات رجال الدين و الفقهاء الذين فرقوا أمتنا أمما و شعوبا متناحرة ..!!
التشاور في أمر الله بناء على حال المسلم المعيش هو الذي يحدد عدد الركعات في صلواته الثلاث : وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِّنَ اللَّيْلِ ۚ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ۚ ذَٰلِكَ ذِكْرَىٰ لِلذَّاكِرِينَ (114)سورة هود وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَىٰ بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ (38) سورة الشورى .
-------
@@
موسى موسى
موسى موسى
وكم عدد الركع في كل صلاة ؟
عجبت من شعب لا يزال يثق في نخبة خدعته لمدة تزيد عن 60 سنة ، و أوهمته أنه يعيش في دولة الاستقلال ، وهو لا يزال يعيش نير الاستعباد من قبل فرنسا الاجرامية و وكلائها من البورقيبيين و الاسلاميين ..!!
----------------
أنظروا ما يفعله النفاق و الشرك بالله في خلقة الانسان من بشاعة ... تقرف حتى الكلاب ...؟
قال تعالى في سورة الزمر مؤكدا على العلاقة الجدلية بين وجه الانسان و بين أفعاله و مكتسباته في هذه الدنيا
:( ويوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله وجوههم مسودة أليس في جهنم مثوى للمتكبرين ( 60 ) وينجي الله الذين اتقوا بمفازتهم لا يمسهم السوء ولا هم يحزنون ( 61 ) ) .
{ وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ } * { إِلَىٰ رَبِّهَا نَاظِرَةٌ } * { وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ بَاسِرَةٌ } * { تَظُنُّ أَن يُفْعَلَ بِهَا فَاقِرَةٌ }
Mohamed Benamor a ajouté
5 photos — avec
Fathia Chaib et
8 autres personnes.
نظرها ، وانتابتها الأمراض المزمنة لتفتك ببدنها ..الذي يظمأ ، فييبس ، فيتحول حطبا تأكله ديدان القبر ..ثم وقودا لجهنم الدرك الأسفل ...و ترتع الجميلة فوقها بجهنم طابق أول ..ما لم تكن قد ربطت روحها بروح الله و أمره المنزل في التوراة والانجيل ...والقرآن .. الله أعلم .
وإنا لنعلم أن منكم مكذبين ( 49 ) وإنه لحسرة على الكافرين ( 50 ) وإنه لحق اليقين ( 51 ) فسبح باسم ربك العظيم ( 52 ) ).
- سورة الشورى :
شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ[الشورى:13].
ة زمنها و تعاطي النبي و صحابته مع متغيرات الحياة استنباطا من الوحي المنزل:
- سورة الاسراء
( وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك لتفتري علينا غيره وإذا لاتخذوك خليلا ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا إذا لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيرا وإن كادوا ليستفزونك من الأرض ليخرجوك منها وإذا لا يلبثون خلافك إلا قليلا سنة من قد أرسلنا قبلك من رسلنا ولا تجد لسنتنا تحويلا ) .
- سورة الحاقة :
ولو تقول علينا بعض الأقاويل ( 44 ) لأخذنا منه باليمين ( 45 ) ثم لقطعنا منه الوتين ( 46 ) فما منكم من أحد عنه حاجزين ( 47 ) وإنه لتذكرة للمتقين ( 48 ) وإنا لنعلم أن منكم مكذبين ( 49 ) وإنه لحسرة على الكافرين ( 50 ) وإنه لحق اليقين ( 51 ) فسبح باسم ربك العظيم ( 52 ) ).
- سورة الشورى :
شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ[الشورى:13].
قد تبين الرشد من الغي ....؟
منذ شهر مارس من عام 2008 و أنا أقدم البراهين القطعية ( الحجج كلها من كتاب الله و سيرة رسله عليهم السلام المفصلة في القرآن المجيد ).
على "وثنية الإسلاميين" على اختلاف مشاربهم الفكرية سنة كانوا أو شيعة أو قرآنيين ، و أن كل آيات "الفرقان العظيم" تؤكد على أنهم مشركون أنجاس عقائديا ، و أنهم أقذر خلق الله سلوكا ، و أنهم قد شكلوا و لا يزالون يشكلون خطرا ماحقا لمستقبل أمتنا الإسلامية .. لا بد أن تطهر من رجسهم و فسادهم العقائدي و شذوذهم السلوكي ..بيوت الله تمهيدا لإصلاح جميع ميادين الحياة الإسلامية و الاستنارة بنور الله و آياته البينات ، حتى تعود لأمتنا "الحياة الحقة" من جديد ، وحتى يتم لنا تشكيل "خير أمة أخرجت للناس " في العصر الحديث تكون شاهدة على بقية الأمم تقدما حضاريا و علميا و سموا أخلاقيا و إنسانيا ...
كما برهنت في كل المناسبات..أن "الإسلاميين" في حقيقتهم لا يؤمنون عمليا و لو بآية واحدة من كتاب الله ... لان الإيمان بـــــــــــ"سنة نبوية محمدية " مصدرا للتشريع (مع كتاب الله ) هو في جوهره "تكذيب" لكل ما جاء في القرآن المجيد من أن الله قد فصل في كتابه كل ما يحتاجه المسلمون في حياتهم و أنه عز وجل "ما فرط في كتابه من شيء .. و أنه يستحيل على جميع الخلق "الإتيان بمثل كتاب الله المعجز، و المبرهن عليه أن من عند العزيز الحكيم... كما أن الإيمان بــــــــــــ" سنة نبوية محمدية " معناه عدم الإيمان بــــــــــ"وحدة الشرع" الذي قد أنزله الله على جميع رسله عليهم السلام منذ نوح عليه السلام :( شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ ) الشورى:13
و يعد هذا كفرا بالله لأنه "تفريق بين الرسل و عدم الإيمان بجميع الرسل بطريقة متساوية لا تفريق فيها بين الرسل ، كما أن ذلك يعد تأليها للأنبياء عليهم السلام و اتخاذهم * مع الأحبار و الرهبان و الفقهاء ..*
: "أربابا من دون الله" ، وهو المسار الذين كان سببا في لعنة أهل الكتاب من قبلنا الذين كانوا قد (( اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله و*المسيح ابن مريم*- *محمد بن عبد الله *- وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون ( 31 ) .سورة التوبة/
... كما اتخذ المسلمون منذ وفاة نبيهم عليه السلام محمدا و صحابته و فقهاءهم...أربابا لهم من دون الله ، تنفيذا لأجندة المشركين الذين كانوا قد طلبوا من النبي الكريم أن يأتيهم بقرآن "غير هذا " القرآن المعجز الذي قد تكفل الله بحفظه من أي تغيير أو تبديل ،كما عصم رسوله من شياطين الإنس و الجن حتى يتمكن من إبلاغه كما نزل عليه .. دون زيادة أو نقصان.
لا شك أن "قوة الإسلاميين" إنما يستمدونها من جهل العامة و الخاصة بحقيقة الدين الإسلامي و من قوة و فعالية تنظيماتهم السياسية سرية كانت أو علنية و تحالفاتهم الوثيقة مع أعداء أمتنا من أنظمة استعمارية /استكبارية توحد بينهم مرجعياتهم المتشابهة في "تأليه البشر و عدم الاستنارة بنور الله فاطر السماوات و الأرض" ... ، فلا مناص لنا "نحن الحنفاء المسلمون الموحدون" في مشارق الأرض و مغاربها من تشكيل تنظيمات سياسية فاعلة على الساحة الوطنية في أوطاننا ، و الإنفاق في سبيل الله في تأسيس القنوات الفضائية و مختلف وسائل الإعلام المكتوبة و المسموعة و المرئية و كتابة الأدب والمسرح القصص و الشعر.. الذي يعتمد المعايير القرآنية أسا لتقييم مجريات الأحداث حتى يكون قصصا و شعرا حقا مؤثرا في واقع الحياة ، راجع كتابنا : الفن الإسلامي و شروط الإبداع في الروابط التالية :
http://islam3mille.blogspot.com/…/07/livre-dart-islamique.h…
http://islam3000.elaphblog.com/posts.aspx?U=3715&A=104775
ولنكن واثقين من نصرة الله لنا و لو كره المشركون من أبناء جلدتنا قال تعالى في سورة غافر : ( إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد ( 51 ) يوم لا ينفع الظالمين معذرتهم ولهم اللعنة ولهم سوء الدار ( 52 ) ولقد آتينا موسى الهدى وأورثنا بني إسرائيل الكتاب ( 53 ) هدى وذكرى لأولي الألباب ( 54 ) فاصبر إن وعد الله حق واستغفر لذنبك وسبح بحمد ربك بالعشي والإبكار ( 55 ) إن الذين يجادلون في آيات الله بغير سلطان أتاهم إن في صدورهم إلا كبر ما هم ببالغيه فاستعذ بالله إنه هو السميع البصير ( 56 ) ) صدق الله العظيم/ = الإسلاميون مشكلتهم الأساس التي تخرجهم من "الملة الإبراهيمية و المحمدية" أنهم يجادلون في آيات الله و لا ينصاعون لأوامرها رغم ادعائهم أنهم يؤمنون بكتاب الله و يتخذونه مصدرا مع السنة النبوية للتشريع /؟
**وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك لتفتري علينا غيره وإذا لاتخذوك خليلا ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا إذا لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيرا وإن كادوا ليستفزونك من الأرض ليخرجوك منها وإذا لا يلبثون خلافك إلا قليلا سنة من قد أرسلنا قبلك من رسلنا ولا تجد لسنتنا تحويلا ) .
- سورةالحاقة :
ولو تقول علينا بعض الأقاويل ( 44 ) لأخذنا منه باليمين ( 45 ) ثم لقطعنا منه الوتين ( 46 ) فما منكم من أحد عنه حاجزين ( 47 ) وإنه لتذكرة للمتقين ( 48 ) وإنا لنعلم أن منكم مكذبين ( 49 ) وإنه لحسرة على الكافرين ( 50 ) وإنه لحق اليقين ( 51 ) فسبح باسم ربك العظيم ( 52 ) ).
- سورةالشورى :
شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ[الشورى:13].
و متى كانت كلمات الله البينة في حاجة لتأويل العلماء أو دروشة رجال الدين ، فالقرآن بين بذاته ، يخاطب في الناس فطرتهم و ما خلقهم ربهم عليه ، فما استهجنته الفطر السليمة فهو حرام ، كالشذوذ و اللواط و السحاق ، و ما لاءم الفطرة فهو حلال محلل ، فالمؤمن الحق يستمع لآيات الله قائلا في خضوع و إنابة سمعت و أطعت ، غفرانك ربي و اليك المصير . و ما المهازل التي تعيشها أمتنا منذ قرون إلا بسبب تأويلات رجال الدين و الفقهاء الذين فرقوا أمتنا أمما و شعوبا متناحرة ..!!
التشاور في أمر الله بناء على حال المسلم المعيش هو الذي يحدد عدد الركعات في صلواته الثلاث : وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِّنَ اللَّيْلِ ۚ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ۚ ذَٰلِكَ ذِكْرَىٰ لِلذَّاكِرِينَ (114)سورة هود وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَىٰ بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ (38) سورة الشورى .
-------
@@
موسى موسى
موسى موسى
وكم عدد الركع في كل صلاة ؟
عجبت من شعب لا يزال يثق في نخبة خدعته لمدة تزيد عن 60 سنة ، و أوهمته أنه يعيش في دولة الاستقلال ، وهو لا يزال يعيش نير الاستعباد من قبل فرنسا الاجرامية و وكلائها من البورقيبيين و الاسلاميين ..!!
----------------
أنظروا ما يفعله النفاق و الشرك بالله في خلقة الانسان من بشاعة ... تقرف حتى الكلاب ...؟
قال تعالى في سورة الزمر مؤكدا على العلاقة الجدلية بين وجه الانسان و بين أفعاله و مكتسباته في هذه الدنيا :( ويوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله وجوههم مسودة أليس في جهنم مثوى للمتكبرين ( 60 ) وينجي الله الذين اتقوا بمفازتهم لا يمسهم السوء ولا هم يحزنون ( 61 ) ) .
{ وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ } * { إِلَىٰ رَبِّهَا نَاظِرَةٌ } * { وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ بَاسِرَةٌ } * { تَظُنُّ أَن يُفْعَلَ بِهَا فَاقِرَةٌ }
Mohamed Benamor a ajouté
5 photos — avec
Fathia Chaib et
8 autres personnes.
نظرها ، وانتابتها الأمراض المزمنة لتفتك ببدنها ..الذي يظمأ ، فييبس ، فيتحول حطبا تأكله ديدان القبر ..ثم وقودا لجهنم الدرك الأسفل ...و ترتع الجميلة فوقها بجهنم طابق أول ..ما لم تكن قد ربطت روحها بروح الله و أمره المنزل في التوراة والانجيل ...والقرآن .. الله أعلم .
التعليقات (1)
1 - لعنة الله على كل أهل السنة منذ 14 قرنا
حنفاء ربيون - 2017-07-11 08:10:48
أهل السنة أقذر خلق الله أجمعين ...؟ Fathia Chaib @ صدقيني أن عبدة الشياطين والماسونيين أفضل حالا من أهل السنة و وساخاتهم التي ملؤوا بها حياتنا إجراما و سفكا للدماء وانتهاكا لأعراض النساء بزنا إرضاع الكبير و نكاح القاصرات في الجبال و الكهوف وزنا المسيار و إتيان الرجال شهوة من دون النساء (الغلمان ....) و غيرها من أنواع الشذوذ عن سنن الله التي يدير بها ملكوته منذ المليارات من السنوات و يأتي أقذر خلق الله الذين تنتمين اليهم ليزعموا أن محمدا النبي الأمي \"الذي وجده ربه ضالا فهداه \" له سنة مع سنة الله وهو الذي يتفرد بعدم امتداحه بأي مكرمة في رسالته الخالدة (*القرآن)التي أكدت أن ابراهيم الخليل هو من جعله ربه : (للناس إماما )و قدوة ... فتبا لك و تعسا ... و لما تدعين اليه من شرك و كفر و نفاق ...و لعنك الله الى يوم الدين ..؟؟