.. أوضح مضطراً ودفاعآ عن نفسي وحياتي وبأن الأمنيين اللذين سبقت إشارتي إليهم وإلى تابعين وشركاء لهم لا زالوا يواصلون تهديدهم وتوعدهم وترصدهم لي أمام أبواب المنزل والمحلات القريبة على سيارات فورد تورس وهايلكس دفرنسين و.... وتحدياً لي وإنتقاماً مني لسابق مخاطبتي وتوجيهي النداءات إلى الملك سلمان والأمير محمد بن سلمان عن طريق ال........ وعدم قبولي بإستمرار تهديدهم وكل إملاءاتهم وسلبهم وإبتزازهم وكل تكليفهم علي وإضافياً منعهم لإلتقائي بأبنائي وبناتي ومنذ ثماني سنوات "هم ومن إختلفت معها ومعهم الدكتور ......... وأخوه ......... نائب محافظ مؤسسة النقد" وكل ما بدأ بعد إبتعادي مجبراً عن من إختلفت معها ووصل وبتحكم ما بتقدمها ووالدها وإفادتهم علي سرياً وبعد كل ما صبرت عليه صبراً لا يضاهيه كل صبر وآخره إكمالهم وإستيلائهم وسطواُ وحنشلة "هم وكل من يرفضون معهم كل حق لي وما يؤدي لخلاصي" على كل أوراقي ومتعلقاتي ووثائقي وكل مستنداتي وكل ما يثبت ولم أكن لأتركه في وإلخ إلا ولطيب وعدم سوء نواياي وبرغم كل وكل ولم يكن تالياً منهم إلا إنتقاماً لعدم بقائي رهيناً لوضع سبق إيضاحي عنه وكل إستمرار إستقوائهم وإستغلالهم وكل خداعهم وإستغفالهم وكيفما ظل "وبعد كل سابق تحيل" يستغله ويجبرهم ويحصل فيه منهم ولأجل إستصدار التوجيهات السرية اللازمة مسئول .... ولإجباري وبلا شروط على كل ما ظل ومن معه يُدخلون ويُشعّبون فيه وحتى ما لم يعد وإلخ وكان ظل يهددهم بعدم حمايتهم وتحويل كل شيء لصالحهم إلا وبتسليمهم له كل ما سيبقى بينه وبينهم وليس إلا لأجل الحصول على التوجيهات السرية اللازمة لإستهدافي وحتى إجباري وبلا شروط على التطليق والتولية والتوكيل والتفويض والتنازل لهم عن كل ما سبق وظل يلحق في كل سلبهم وإستيلائهم وإلخ ولم يكن ليكفهم له كله أمام الشرع والقانون وإلخ وبقائهم منذ تسع سنوات يأخذون كل وقتهم وراحتهم لتعقيد وإستغلال والحصول وإلخ وإحتمائهم بكل ما أشرت إليه وإستمرار تهديدهم وكربهم وإبتزازهم وإجبارهم وفضحهم لكل طرف بالآخر.
.. أجبرني تعقب وملاحقة ومضايقات تابعي من أشرت إليه وتعاون وتسليم موظفي شركة ال… لبياناتي وما في سيارتي للتعقب وإلخ على تسليمي لسيارتي وبعد سدادي لأربعين ألف ريال من أقساطها في ثلاث سنوات وليتم للشركة بيعها ب ٣٢،٦٠٠ ريال ومن ثم مطالبتها وتحميلها ومؤسسة النقد لي مبالغ إضافية ولأكثر من مرة "ولسيارة صغيرة قيمتها نقداً في حينه ٣٢،٠٠٠ ريال" وكل ما مكن من أشرت إليهم من إدراجي وإبقائي في قائمة سمة لمنع إستئجاري وخدمات وكل إمكانية لإقتراضي ولسنوات إمعاناً في قهري والإستقواء علي والإنتقام مني وكل محاولات لإجباري وبغير وجه حق أو شرع أو قانون على تطليق من إختلفت معها والتنازل والتخلي عن كل وإلخ وسحبي وإنهائي ودون شروط وسحبهم وإنهائهم هم لكل ما ظلوا يتسببون ويستهزئون به وبرغم كل تنازلاتي ورجاءاتي وعلى مدى للتعقل وعدم التمادي بالإستقواء علي وحتى كل ما لم يعد بإمكانهم سحبه أو مناقضة أو أو وبقائهم معه حتى الآن يرفضون كل وأي تفاهم أو تعامل وأي مما يؤدي وبأي شكل لخلاصي وعدم تعرضهم أو مطالبتهم لي بأي شيء مستقبلآ وإن أنا قبلت لهم كل ما يريدون وكل ما يؤكد سوء نواياهم وإصرارهم على كل ما يتيح لهم ولا يمنعهم لاحقاً من إكمال كل إنتقامهم الشخصي و و مني وإلخ.
.. من إختلفت معه هو من سبق وبشكل ما وتحيلاً أن جرجرني أنا ولأسباب ودوناً عن غيري إلى التقدم وإلخ ولحل أمر في أي من حالات وجعلي أمام أمر واقع وكل ما لم أكن لأصل للإيضاح فيه وعنه ولولا كل ما لحق وبقائهم لا يرون لي فيه أيٍ وإستمرار كل إستغلالهم وإستغفالهم وحتى إجبارهم لي وبطرق معينة على الإبتعاد وثم تقدمهم وإستيلائهم وبالشكل اللذي أشرت إليه وكل مطالباتهم لي "وبالقوة والترهيب وغير التعامل وكل وأي حق لي".
.. ويبقى أن أوضح وأوأكد على كل سابق حجب ومصادرة من أشرت إليه وإليهم وكل منتفعين ومستقبلين وإلخ لكل ما كنت أتقدم به إلى ولاة الأمر وبريدياً وإلكترونياً عن طريق ال....... وإيصالهم لي على هاتفي المضمن كل ما يعني أنها ليست شركة .... و...... وعدم قدرة أي أحد أو جهات على مساعدتي أو إيقاف أيٍ مما سأظل أتعرض له وأنا سأظل أوصل وأوضح عنه ومهما زاد وتطور وأملي بقادة وجهات بلادي كبير ولا حدود له.
التعليقات (0)