مثل أعتدَنا عَليَه في مُجتمَعنآ الصَغيرَ ( إن لم تُخطئ اتى من يُخطئ علَيك ) نؤمّن بأن الخَطأ وارَد ولكَن !
خَطأ عّن خَطأ يفَرَق ..
شخص مُسّلم يُصّلي فروضَه الخمَّسَ ويؤمن بالله ويتبَع في حيَاتة شرع الله بالقرآن والسّنَة .. وكًلَن يُزكيَه بالخيَر والآسًّتقامَة .. وفي ذآت يَوم قُبض عليَه مّع احد آصدقاءة بسَّبب ترويج مُخدرات .. كان يغفل عن هذا وإنخدع في صديقة والأدهى والامر من هذا نُسبة القضيَة والمّواد المخدرة لهذا المسَّكين واصبَح يعَيَش خلف القُضبَان واسَّوآر الحَديدَ مظلوُماً ..
شآبْ .. قام بخطفه عدة شبآب.. بغرَض عَمّل أموراً غير أخلاقيَة .. دآفع عن نفسَّه وبغيرَ قصَد .. قتل احّدهَم اثناء دفاعَه عن نفسَّه .. وآلان اصَبح اسّيراً ومُلأزماً لـ اربع جُدَران مظلوُماً ..
فتَآة تعْرَضَت للخَطف .. مَن شآب لايَخاف الله .. قآم بتصَّويَرَهاا عَاريَة وفي كل حيَّن يَطُلبهَا بكل يسَّر لعَمّل الفاحَشة وهَي مسَّكينة ايقنت بالفشل والخضَوُع لهُ .. بسَّبب عدَم نشرَ صَورَهاا وخوفاً من هَذا ..
آلشَاهَد من المّوُضوَع .. حينما يخرج هذا المظلوم من السّجَن لماذا نظرة المُجتَمْع له ( خريََج سّجوُن ) يكون منبوذاً من المُجتمَع وآلآهل وآلكُل .. وجَمْيعاً ينظروا له بنظرة سّوَداويَة .. الا يعلمَّون انهو سُجن مظلوماً سّوى دفاعه عن نفسّه او تهمة الزقة فيّه بكذب وبهتآن ..؟
س/ مالواجب عليناا فعله حينما نرى شخص وقع بمثل هذه الامثلة السابقة ؟ س/ لماذا نتجآهلم ولانزورهم بحيث كآن التواصل قبل سجنه بإستمرار وانقطع عندما سُجن ؟
ومضه مادعاني لكتابة هذآ الموضوع هو بأن من ظمن الآمثلة التي طرحتهاا وقع بها شخص عزيز علي والأن مثل ماذكرة خلف اسوار السجن يعيش مظلوماً .. الله يفك آسّره واسّر من ظُلم آمين آمين ..
التعليقات (0)