نبذه شعبه...ونبذته أمته...ونبذه العالم الحر ...لماجرى على يديه من دماء....دماء الأبرياء من أطفال ونساء وجه إليهم السلاح الثقيل الذى جبن عن توجيهه للعدو الصهيونى...متبعا فى ذلك نهج أبيه ...
كل ذلك من أجل الكرسى الذى لن يدوم له طويلا...
والسؤال المهم :ما غاية بشار الأسدّ من هذه الحياة ؟
هل يريد السعادة كسائر البشر ؟
إن كان الأمر كذلك فهل وجد السعادة فى بناء أهرام من جماجم الناس ؟
السعادة أيها المسكين أن تعيش محبا للناس محبوبا منهم لأن حب الناس دليل على حب الله وإلا ستخسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين .
التعليقات (0)