رأيت أعداء للأنسانيه كارهون لأنفسهم ،،،، رأيت حكماء يتساءلون بحسره أين الذي تقدسه النفس ،،،علماء نوابغ تتمنى الدول الكبرى اختصاصاتهم وعقولهم قعود على قارعة الطريق يتوسلون كفاف يومهم ،،،،صار وباءً ذلك الذي لم نتعلق بأذياله الرذيله والفساد ،،،،صار مقدسا من جعل السرقه أعمالا وجدانية ،،،بلاد النور اظلمها الجهل ،،،قتل الانسان صار سنة الحياة ،،،لم يبقى للضعيف مكاناً في الحياة، ،رجل دين. يسحرك بأقوال غريبه على المسامع ملتبسه الوضوح فلا يجرأ الانسان ان يسأل لمن هذه الاقوال ،،،لم يدع الحكماء والعلماء والعقلاء وألبلغاء والمفكرين والمناطقه ومحبي الخير والإصلاح حلا او وسيلة إنقاذ وخلاص وتغيير للبشرية وأطباعها من تلك الحياة الا طرقوها وأعلنوها ولكن دون جدوى وامام تلك الحياة التي تشكيلتها القهر والحزن والظلم والالم واليأس سمعت طفلة قتل الاٍرهاب كل عائلتها سمعتها تسال الحياة اتعرفينني آيتها الحياة إجابتها أنا لا أعرفك وأشك ان ضمتك ذاكرتي وباسم الثكالى واليتامى وباسم العدل وباسم كل النواميس الدينيه والدنيوية والواقع المرير أقول ان الحل لتلك الحياة وزمنها البائس هو الطلب من خالق الخلق وخالق الكون ان ينفذ ارادته التي هي ( ان نشأ نذهبكم ونأتي بخلق جديد ) ختام :: لتموج في مسمع اخي الانسان كلماتي الإتيات أنا إنسان أحب الحياة وأحب كل الناس تجتذبه نسمة هواء عليله وابتسامة إنسان ومظلمة إنسان وفرحة يتيم ،
التعليقات (0)