هو الذي يصلي عليكم وملائكته ليخرجكم من الظلمات إلى النور وكان بالمؤمنين رحيما
خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم إن صلاتك سكن ؟ !
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا
زعم شفاعة النبي محمدا عليه السلام للمسلمين ، يدخل في إطار تأليه النبي محمدا ، كما أله النصارى عيسى و كما أله اليهود عزير عليهم السلام ، فلعنوا(اليهود و النصارى على ألسنة أنبياءهم ) ، كما لعن المسلمون على لسان الرسول محمدا لما تبرأ منهم قائلا :
(إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا...
مع العلم ، أن المتشفعون في الخلق هم الملائكة فقط دون سائر الخلق قال تعالى :
يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضَىٰ وَهُمْ مِنْ خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ/28 الأنبياء.
لأن النبي نفسه عليه السلام في حاجة لمن يشفع له، ، قال الرسول نافيا عن نفسه ما يروجه حوله الإسلاميون من أباطيل منذ 14 قرنا :
قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعًا مِنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُبِينٌ/9 الأحقاف .
فإذا كان النبي على لسان القرآن ينفي عن نفسه معرفته بالغيب، و معرفته ما سيفعله الله به يوم القيامة، فكيف يبشر النبي هذا بالجنة و يبشر آخر بالنار، و تعرض عليه صلوات الخلق ...!!
اللهم إن هذا لإفك مبين على رسول الله..!!
**********
Sajjad Nattukal
ليس له من الأمر شيء حتى يشفع لكم عند الله يوم القيامة
علاء الدين محمود علي
ـ {وَاتَّقُواْ يَوْماً لاَّ تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئاً وَلاَ يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلاَ يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ }البقرة48 ـ ودي نسختها أي آية ؟
علاء الدين محمود علي
ـ {وَاتَّقُواْ يَوْماً لاَّ تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئاً وَلاَ يُقْبَلُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلاَ تَنفَعُهَا شَفَاعَةٌ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ }البقرة123 ـ
علاء الدين محمود علي
ـ {يَوْمَئِذٍ لَّا تَنفَعُ الشَّفَاعَةُ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلاً } طه109 ـ
iMعلاء الدين محمود علي
ـ {قُل لِّلَّهِ الشَّفَاعَةُ جَمِيعاً لَّهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ }ا لزمر44 ـ
علاء الدين محمود علي
ـ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً{45} وَدَاعِياً إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجاً مُّنِيراً{46} وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ لَهُم مِّنَ اللَّهِ فَضْلاً كَبِيراً{47} ـ الأحزاب ـ
ـ
لهم من الله وليس من رسول الله ـ الرسول بشرهم كما أمره الله ـ
.
كلام عربي مباشر لا يحتاج لتأويل ـ
التعليقات (0)