مزكيتام هاي الارض ارضي وارض اجدادي وانا صاحب الارض وهذا وطني.
أنا نفرح ونغني ونطير كالحمامة ونقول مزكيتام يا ربي أرضي وارض إجدادي فيها تربيت أنا ولو قطعت بحور تبقا هي ساكنة فبالي .
ابدا ما ننسك ابدا كل سنه وكل عام نجدد عهد معك رسمتي في غرام أمي.
ماتقيش بلادي مزكيتام هي ارضي وارض جدادي ارضي وارض حبابي.
مزكيتام يا صرخة الم تبقي هي العنوان الذي يسود حياتي سواء بذكرياتي الجميلة او بأحزاني.
مزكيتام يا زهرة في ذلك الحظ المحموم الذي غاب مثل القمر لم ترد ذاتي النجوم عني لم ترد مزكيتام يا شجرة ياسمين نايضة في وسط الغرفة عروقها سكنجبير واغصانها قرفة والله ما ننسك يا بلدي.
مزكيتام أحبك .. مزكيتام أعشقك .. مزكيتام أهـواك كم أحــبـــكِ يا غرامي يا مزكيتام .. مزكيتام أحبك حتى لو هربتِ إلى آخر الدنيا يا مزكيتام .. أحبك فلا تتركينى يا مزكيتام أنادي .. لا تناقشيني عن الحب والغرام فيكي انتي انتي ومن غيرك يا انتي أه صرخت وزاد صراخي عنكي كلما قلت أه أجدني أقول لا تجادليني في أهاتي.. لا تجادليني .. أهواك وأهوى كل ما فيكي انتي يا عشقي وهمي ودنيتي.
أهواك أنا و أحبك أنا أعشقك لن أخونك أنا ، أحبك أنا ، أعشقك أنا لن أخونك أنا .
أحبك أنا أعشقك يا حبيبي ملكتنى بحبك اخذتنى الى عالم الحب و الهيام سافرت بي الى عالم العشاق و اطربتنى بنغمات الاحلام ملكت قلبي ملكت احساسي ملكت كل همومي أعترف أنني أحببتك من كل وجداني وحبك يجري في شرايِني يا مزكيتام انـــــادي فــــــي غــــربــــتــــي ويــــنــــك ؟ .
يغار سمعي ويشره كل وجداني لا غاب صوتك نهارٍ ما بلغ سمعي.
نظرت بالعين شي جدد أحزاني باقي رسوم شديد الوقت باليها صدّيت عنها وحار الدمع بعياني لاالومها العين لو هلّت عباريها يا دار ذكراك تملك كل وجداني دايم انتي يا فؤادى لا تسل أين الهوى كان صرحا من خيال فهوى اسقنى واشرب على أطلاله وارو عنى طالما الدمع روى كيف ذاك الحب أمسى خبرا.
انادي على اللي غدا بالليل انادي اشتقتلها بالحيل غابت شمس الامل عن ناظري غابت ذابت كل المنى في دمعتي ذابت انادي بالنظر بالصوت
جلست فوق الحجره وفاجأة فقدت الوعي لم أعد أحس ولا اسمع شيء حتى أفاقني الأذان بصوت / المؤذن أفقر عمر رحمه الله تعالى في وسط ليل طويل بعدما كنت ناسيا فجرها كنت أعيش بضلمتها واسرح بأفكاري إلى المجهول أفكر وانتظر صبحي الجميل الباسم فعلا كان ظلام دامس تلك ليلاه في مزكيتام من غزارة الامطار و قرب السحابه من رؤوس الجبال تايدة لم اكون أرى إلا تلك النجوم التي أشاهدها كل ليلة من فوقي يبدو أنّه الفجر من شعاع بسيط نفذ من زوايا السقف الخشبي فوقي لاصوت ولا أي شيئ أسمعه فيما عيني تتجاوزان النافذة العملاقة التي فُتحت و أزيحت ستائرها فوق منزلها من هنك كنت أراعيها و أداريها لكن هي لم تراني .
على جبل للا شافيه راقبتوها من تزي نلوز راعيتها وكانت كعادتها تجلس وسط السوق الصغير الذي يتوسط منطقتها الفقيرة تفترش الارض تلتقط بيدها بعض الخضروات لتقدمها الى الزبائن الفقراء هكذا هي تعمل منذ شاهدتها اول مرة.
بوجمعة بولحية.
التعليقات (0)