ملايين الريالات التي تصرف على العقود ذهبت هباء منثورا, وي كأن شركات المقاولات الوهمية التي تكفلت بأنشاء الطرق والجسور انتظرت المطر لكي تنقع عقودها ويشرب المواطنون ماؤها
امطار استمرت لساعتين واغرقت واحدة من اكبر العواصم العربية
ظهرت القوارب بالرياض , فأصبحت احد الموانئ المهمة بالمنطقة
بساعتين من الامطار توقفت الحياة وغرقت السيارات وتوقفت المدارس والجامعات
عجبي عقود ضخمة تصرف على تصريف المياة على شركات وهمية وتكافئ نفس الشركات بأعادة اصلاح الطرق من جديد
فالنقف احتراما لروعه التخطيط ولأمانة المخططين و احترافية المنفذيين !!
من المسئول؟؟بلا شك انه المواطن (لية ماعندة امبيرلا - مظلة ),,, اليس كذلك .
التعليقات (0)