مُرتزقة الجُند واللّسان ........
لا نجهل مقاصد أولئك الذين يقاتلون بين صفوف جيش ، ليس لجيش دولتهم طلباَ للمقابل
ألا وهو المال حتى وإن قتلوا أبناء دينهم وقوميتهم ..............بأنهم مرتزقـــــــــــــــــــــــــة !!!!
وعلينا أن نعرف أيضاَ بأن هناك مرتزقة اللسان والذين يبيعون ضمائرهم للهدف ذاته ، ومن وراء الجدر
تحت تصنيفات تمويهية .......قد تكون دينية أو أقليمية أو محلية ............
فلابد من نعت هؤلاء بما يليق ولو كانوا على مستوى التعامل أيضا الاجتماعي ........أليس كذلك ؟؟؟؟؟؟؟
أم أنهم على حق ..........؟؟؟؟
الخميس 8 / تشرين 2 // 20
التعليقات (0)