لا بد من إقامة حدود الله على الاسلاميين كما هم يطالبون .. !!
حدود الله ما نزلت إلا للانتقام ممن خانوا الله و رسوله و عامة المسلمين ، و جل ما يسمون بالإسلاميين و الإسلاميات هم خونة لله
و رسوله و لعامة المسلمين ، فهم الذين فرقوا دين الله الواحد إلى شرائع
و أديان متفرقة و متناحرة بجهلهم و تقولهم على رسول الله المعصوم في تبليغ الوحي المعجز ، و نسبتهم إليه أقوالا جمعها أربابهم بعد وفاة النبي بقرون ، ما جعلهم يلوون ألسنتهم بالكتاب لنحسبه من الكتاب
و ما هو من الكتاب في شيء، وهم الذين استنبطوا شرائع شرعها لهم أربابهم و أحبارهم و دراويشهم ، و نسبوها للشرع الحكيم ... ما حول أمة الإسلام إلى أضحوكة الأمم جهلا و تخلفا وارتكاسا في ظلمات بعضها فوق بعض ....
لكل هذا فهم أولى الناس منذ توليهم شؤون المسلمين أن تقام عليهم حدود الله في حدودها القصوى سواء في السرقة أو الزنا أو خيانة أمة الإسلام ...!!
https://www.facebook.com/islam3000/posts/10200339440026991
Anouar Hajamor أه صحيح القرآن ليس نصا بل نور وضياء
هاني حتى أني حاطط بريز البي سي في القرآن وزيد مشعل بيه الانبوبة وشوية باش نحط فيه بريز التلفزة@
أنا على يقين تام أن كل "الاسلاميين" و كل السلفيين الدينيين و حتى القرآنيين لأنهم و السلفيون وجهان لعملة واحدة " لا يؤمنون و لو بآية واحدة كاملة من آيات الله البينات و لكنكم قوم لا تفقهون قال تعالى :
قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ" نُورٌ" وَكِتَابٌ مُبِين
يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ (15) يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (16) المائدة.
http://www.youtube.com/watch?v=vsCUDZhHnf8&feature=share
هل تعي معارضتنا "الذكية جدا "أن لا ملجأ لها من الله إلا إليه و تترك ما يعبد الجهلة على مر التاريخ ؟
http://www.youtube.com/watch?v=vsCUDZhHnf8
https://www.facebook.com/photo.php?v=10200329227971696
يعتقد بعض السذج في المعارضة التونسية أن رئيسنا المفدى حينما هدد المعارضة "بنصب المشانق لها" إذا ما استطاعت افتكاك الحكم بطريقة انقلابية ، أنه إنما كان في حملة انتخابية سابقة لأوانها ، و لم يكن يقصد ما تفوه به على حد قول الناطق الرسمي باسم رئاسة الجمهورية ...!!
و الحقيقة أن رئيسنا المفدى كان يعي ما يقول و يعبر عن حقيقة الأمر ، لأن التجربة أثبتت له ، أن الديمقراطية و كل مشتقاتها من قوانين وضعية تتحول إذا ما أريد لها ذلك من قبل السلطة التنفيذية الماسكة بالحكم إلى مشانق و أغلال و أصفاد .. لإزاحة المعارضة من الوجود أصلا ، أو أن تتحول إلى مجرد ديكور لاستغلاله في المحافل الدولية ، كما كان الشأن في نظام المخلوع زعيم المستبدين العرب في العصر الحديث ، و بما أن رئيسنا المفدى قد "سكن في مساكن الذين ظلموا أنفسهم و شعبهم" ، من الطغمة الحاكمة ، فقد أدرك صدقا أن كل هذه المسميات ، لا تزيد عن كونها شعارات ترفع ، و الدليل على ذلك ما صرح به مرارا و تكرارا من أن النهضة حليفه الأوحد ، قد استعملت "الديمقراطية " للقضاء على الديمقراطية في تونس و الهيمنة على كل مفاصل الدولة ، إذ الديمقراطية في جوهرها تبيح لعبادها كافة أشكال الإجرام في حق أنفسهم و حق شعوبهم ، و كل ما يرتكب من جرائم
و موبقات سواء في العالم الغربي أو العالم الإسلامي أو الشرقي ... كلها ترتكب باسم هذه "المسميات الوضعية" التي صفدت بها البشرية نقسها منذ آلاف السنين ، و حجبت هذه المسميات و الأصفاد و القيود الوضعية أي بصيص لنور الله عنها بكامل إرادتها ، ما جعلها هدفا سهلا لشياطين الإنس و الجن ، ما لم تؤمن بكلمات الله النورانية المنزلة في التوراة و الإنجيل و القرآن ...!!
فهل تعي معارضتنا "الذكية جدا "أن لا ملجأ لها من الله إلا إليه و تترك ما يعبد الجهلة على مر التاريخ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أريد أن أسائل ذوي الألباب في أمتي الإسلامية الأسئلة الحارقة التالية :
http://www.facebook.com/photo.php?v=4987581764702
https://www.facebook.com/video/video.php?v=10200329227971696¬if_t=video_processed
1- كيف يقبلون أن ينزل عليهم نور من ربهم و كتاب مبين ، ما فرط الله فيه من شيء إلا و فصله تفصيلا ، كتاب معجز ، قد عجز الجن
و الإنس و الملائكة ، أن يأتوا و لو بسورة قصيرة من مثله ، و لو بآية واحدة من مثل آياته البينات ، و في نفس الوقت يقبلون من أيمة الكفر و النفاق ، كلاما ينسبونه لنبي هذه الأمة ، يزعمون أن ما دونوه من كلام بشري بعد وفاة النبي بحوالي 3 قرون كاملة هو "وحي يوحى " مثله مثل القرآن " بقولهم افتراء على رسول الله :
( أوتيت القرآن و مثله " في تحد صارخ لكلمات الله :
قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا ) سورة الاسراء .آية 88
2- الكل يعلم أن المنطوق البشري مهما كان مصدره ، يتحول بمجرد نطقه إلى حاجب كثيف عن إبصار الحق أو سماعه أو إدراكه و تبينه ، فكيف يقبلون أن تكون المذاهب الفقهية التي دونها بشر منذ مئات السنين ، هي المنطلق و الأساس لكل مناحي حياتهم في العصر الحديث ، ما جعلهم يعيشون خارج التاريخ الحديث بكل تمفصلاته ، بل
و يصبحون عالة على بقية الأمم و المجتمعات ، ما حول أعراضنا
و ثرواتنا و أوطاننا إلى فيء منتهب من كافة أمم العالم ..؟!!
و هم ما نزل عليهم نور الله إلا ليكونوا شهداء على كافة الأمم ، بتبنيهم للوسطية و العدالة
و الأخوة الانسانية ، و إخراجها من الظلمات إلى النور ...!!
3 - كيف يقبلون مقولات منسوبة لنبيهم مثل :
"اختلاف أمتي رحمة " و ربه كان قد خاطب أمة الاسلام قائلا في سورة الأنبياء :
( إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون ( 92 ) وتقطعوا أمرهم بينهم كل إلينا راجعون ( 93 ) فمن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا كفران لسعيه وإنا له كاتبون ( 94 ) ) .
4 - كيف يقبلون أن يتحول نبيهم إلى مصدر من مصادر التشريع في الإسلام ، بل لعله المتفرد بالتشريع في واقع الأمر..
لدى غالبية المسلمين بمختلف تياراتهم الفكرية التي فرقت الأمة الواحدة إلى شعوب و شيع متناحرة كل يتشيع لأحد الخلق .. و لم يعرف في حياة النبي عليه السلام إلا استمساكه بالوحي المنزل عليه في آيات بينات ، و كان كلما سئل عن مسألة من المسائل يؤجل الرد ، حتى يأتيه الوحي قائلا بوضوح أن كل الأجوبة من الله عز وجل و لا دخل للنبي فيها مطلقا :
يستفتونك ... قل الله يفتيكم .. و إذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعاني ... إلخ .
التعليقات (0)