مواضيع اليوم
كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون ...!!
كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون ...!!
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ* كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ {الصف:2-3}
بورقيبة دمر مسلمات مجتمع مسلم و حوله إلى قطيع من السوائم التي لا ترى لها وجودا بمعزل عن التبعية و الذلة و العمالة للغرب الاستعماري ... و المرزوقي بصدد ذبح أزلام بورقيبة ذبحا مؤلما و فضحهم على الملأ حتى يدوس على رقابهم الأحرار من أبناء وطن يتوق للسيادة على أرضه و بناء حضارة إنسانية أفضل من الحضارة الغربية المتوحشة ...!!
لا إمكانية لتحرر الشعب التونسي و تحقيق أهداف الثورة
إلا بعد إعدام الارث البورقيبي و كل الدساترة إلى الأبد ؟ !!
Balkis Ben Salem@
يا بلقيس تذكري جيدا أن بن علي المستبد الأكبر هو الابن البار للمجرم الأكبر المسمى بورقيبة ، و قراءة بسيطة لتاريخ بورقيبة تؤكد أنه إنسان مخادع انقلب على الباي و شرده و عائلته ، و شرد اليوسفيين و نكل بهم ، و قام بتصفية كل خصومه السياسيين ، ليتربع على حكم البلاد و العباد بعقلية استكبارية تابعة لمنظومة الاستعمار ..
بل و خدع جمهور الشعب بالدفاع عن الهوية الإسلامية إبان الاستعمار ثم أصبح زعيم المحاربين لهويتنا الإسلامية و محاربة كل نفس إسلامي ،
و قضى على الأحباس و على جامع الزيتونة و على كل ما له صلة بدين الشعب التونسي...
و تاريخ الشعوب يؤكد أنه لا يمكن أحداث إي تغيير ايجابي في إي شعب إلا انطلاقا من مسلماته و معتقداته ، و الغرب لم يبني حضارته إلا من خلال مسلمته الشعبية التي تعود إلى العهد اليوناني القديم التي يسمونها "ديمقراطية "!!
** بعضكم من بعض
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=10201860080442051&set=a.1085055324980.2013771.1184290176&type=1&theater
قبل كل شيء لا بد لها أن تقوم بدورها كأنثى في مجتمع بعضه من بعض و بعضه ذكور و بعضه إناث و لا تكتمل أنوثة الأنثى إلا بذكورة الذكر و لا تكتمل ذكورة الرجل إلا بوجود أنثى تكمله و يكملها في القيام بمختلف الأدوار في المجتمع المتكامل و المتعاون حفاظا على إنسانية الإنسان و سموه و التوفيق بين السمو الروحي و وضاعة الجسد ...
ما يخلق خير أمة أخرجت للناس ...!!
** Fethi Ben Amor@
صديقي خلافي مع * زعيمنا الأوحد *( تسمية تهكم )لا تمنعني من مساندته في فضح بقايا التجمع ..!!
أضف تعليق
آخر الأخبار من إيلاف
فيديوهاتي
التعليقات (0)