فساد القضاء و القضاة حتمي في ظل غياب الاعتماد على المسلمات القرآنية ؟
https://www.facebook.com/tanbirqanet/posts/581650231910600?stream_ref=1
ألم أقل لكم : إن القضاة التونسيين هم عميان البصيرة بدون استثناء ..
لأنهم يعتمدون قوانين وضعية مبنية على مسلمات خاطئة ـ وهي بالأساس مسلمات غربية استعمارية ، ما يحول هذه القوانين المبنية على مسلمات خاطئة كتقديس المرأة أو تقديس الأم ، أو حصانة أعضاء مجلس النواب أو الوزراء أو الرؤساء .. إلى حجب و أكنة تمنع عنهم رؤية الحقيقة ، و الواقع الماثل أمامهم ، و لذلك "كفر الخالق/الرب، و جرم" ، كل من "لم يحكم بما أنزل الله" من بصائر و حقائق أزلية واعتمادها معيارا وحيدا للذم أو المدح ...!!؟
** Mejdi Neji
المئات من القضاة الشرفاء يعلمون ان كلثوم كنو تخدم فقط حزبها 'الوطد'
و لا تخدم القضاء،بل تتستر على الفاسدين منهم،كلثوم كنو،أصبحت عبئا على القضاء ككل،وصلتني أخبارا ان هذه السيدة رفقة اصدقاءها من قضاة بن علي يقومون هذه الايام بعمل مخابراتي لجمع ملف لحل حركة النهضة،بنت الوطد التي اخجل حتى من ذكر اسمها تريد ان تعيد تجربة إحداث منوبة بين الاسلاميين و اليساريين و اذكرها بحادثة تبول على القرآن الكريم،هل تذكرت ذلك ؟ يا ينت الوطد ! ارسلوا لها هذه الكلمات لربما بعض الاوباش من قضاة بن علي يرمون بي في السجن،لكن اعدهم انني اقوى منهم يا عصابة السراق،ربما تسجنون ايمن بن عمار و غيره ،من الشباب عندما يقترب من قطاعكم الفاسد ،يا مرتشين،لكن ان تقتربوا مني و لو قليلا حياتكم تتدمر ،الا لعنة الله على الجرذان الفاسدين الذين رموا بالالاف من التونسيين ظلما في السجون في عهد بوهم الحنين و سرقوا و نهبوا مع الطرابلسية،ما معنى ان يملك قاضي عمارات في القنطاوي او نزل في سوسة يا بنت الوطد ! يا متاع النظافة و الاستقلالية،،،
**
كشف المستور عن بقايا نظام الدكتاتور
ليشارك الجميع في حملة كتابة" الكتاب الاسود للقضاة "
هذا الكتاب سيكتبه ضحايا القضاة الفاسدين بشهاداتهم الحية على الاحكام الظالمة التي اصدروها في شأنهم ودمرت حياتهم وحياة أسرهم ومحيطهم العائلي....انشروا بكثافة لفضح هذا الجهاز الفاسد الذي ساهم في تدمير العباد ونشر الفساد وتخريب ونهب البلاد .............../
*********************Mohamed Benamor
Mohamed Benamor و حكمني ب3 أشهر نافذة ...؟!!
أعمى البصيرة المدعو "فوزي الجبالي ، حاكمني من أجل ما نشرته في مدونتي :http://islam3000.blogspot.com/
التعليقات (0)