هكذا وعلى ملأ البساط الأحمدي .........وبعيداً عن التعقيد اللغوي على حد
بعض التقولات ،..ومن باب الفوهة الواسعة .........أقــــــــــولـــــــــــ: ولمن هو دون صراحة الجزم
ولِمَن هي ودون التصريح بعين المتفوه من وراء مكانــــــــــــــــــــه .
((فالمفتقر الى الذوق ورفعته في الخفاء ، فقد أعدمــه في العلــن ))
((والأكول لمجسّات الآدمية للأيحاء ، فقد كفّن نفسه بيده قبل رحيله بالألم ))
يا لها من مفارقات ، لا أدر أهي أحجيات أم تعزيات ............ففي الوقت الذي يُرًحّب به ( بإنسان )
كان قد زار المدونة ، ولسبب فكر يعايشه ...أعلِنت كمن وقّع على صفقة بيع المقدسات
للأعداء ..........وهاجت المصطتعات كي تُدين وتَلعَن ، كأن الاخلاق مردها هذا اللسان الديني
في حين هناك من يغلق على نفسه الابواب للف اللفائف ....من حيث لا نعلم ونحسب ........
بل من حيث هو يعلم ليغرف........
اذن ///////////////...................دعوا الكمائن في المكامن ولا تحركوها بأيديكم
التعليقات (0)