هنا سنعرض بعض الملاحظات التي ستكون في جملتها شبهة كبيرة على بعض السلوكيات الامنية التي تمارسها (تنفيذية حماس = من لم يرض ان يبقى مع شرفاء حماس = نسبة عالية من مدمني الاترمال في غزة و تجار الانفاق و الدم ) .
في إجراء ( رباني مقاوم ) قديم ( منذ فترة من الانقلاب ) و متجدد ( في الاونة الاخيرة ) قامت حكومة الانقلاب باجراء بعض الرياضيات الحديثة في معرفة المدى الذي اذا تم السيطرة عليه سيتم منع إطلاق الصواريخ ( اجراء لا نرفضه ولكن نرفض أن يتم المزاودة علينا به وباسم المقاومة العسكرية دون ممارسة لها، فنحن نرفض أن يتم القفز على أعناقنا و ان يعمل هؤلاء على التذبذب في المواقف ، بل نطالب منهم الصراحة ، و عدم استغلال الشعارات الوطنية بصورة زائفة )
· اجبار المواطنين حال الوصول الى أية نقطة منهما على استخدام وسائل نقل محددة مملوكة لشركة ( طيبة ) المملوكة لحركة حماس.
· تحصيل رسوم معينة ( غير مفهومة المغزى ) من المواطنين
على صعيد الأمن الداخلي :
· منع المسافرين الذين لا ترغب بخروجهم حركة حماس، و متابعتهم.
· تقييد حركة عناصر حركة فتح و الحصول على معلومات من المسافرين سواء عنهم أو عن أقارب و أصدقاء لهم بما يخدم الستار الحديدي المضروب على غزة
· القيام بسلسلة اعتقالات في صفوف مواطنين لا يعترفون بسلطة الانقلاب من على الحاجزين.
على صعيد التنسيق الحيوي مع اسرائيل.
· يحظر الخروج من قطاع غزة باتجاه حاجز ايريز دون ورقة عدم ممانعة، تصدر عن حكومة الانقلاب – و أيضا لها رسوم نهب لجيب المواطن – تسمح هذه الورقة بالسفر من الجانب الفلسطيني ( غزة ) إلى الجانب الاسرائيلي.
· يحظر على من يقل عمره عن السن القانوني للحصول على اثبات الشخصية ( الهوية ) أن يسافر إلا بصورة شخصية مثبتة على شهادة الميلاد التي تثبت السن القانون للطفل المسافر، و يجب ان تكون مصدقة من داخلية حماس لتقبل بها اسرائيل و يستطيع الطفل السفر.
على صعيد التنسيق الأمني مع إسرائيل :
· المنطقة المشار إليها لا يستطيع عناصر المقاومة أن يصلوا إليها – هذه العناصر التي تدعي حماس بأنها تدعمها و يزاودون علينا بذلك – و باضافة المراقبه الحثيثة للحدود ، تصبح عملية اطلاق الصواريخ من قطاع غزة مثلها مثل اطلاق الالعاب النارية في الهواء فقط ، فلن تستطيع الصواريخ الوصول الى اسرائيل – خطة عبقرية- ايضا من الجيد تنفيذها لحقن دماء الشعب الفلسطيني ( لكن للمرة الألف عيب عليهم المزاودة على حركة فتح و هم ينفذون رؤيتها الان و لكن بصور ة أقل كرامة للمواطن و المناضل )
التعليقات (0)