اناؤهم نضح بما فيه
العهد تكشف عن هوية الشخص الذي تطاول على صورة السيد الرئيس ...!!!
غزة - خاص وحصري - العهد - كعاداتها حماس تشتري ذمم الهابطين الوصوليين ، وتجد من ضعاف النفوس من يستعدون لبيع انفسهم لشياطينها بدراهم بخسة معدودة.... ،
المدعو كمال أبو ندي شخص من هذا النوع الرخيص المعروف فى منطقة سكناه في جباليا وغزة بماديته ووصوليته وتسلقه حتى على القاذورات من اجل إعمار جيبه وزيادة حجم كرشه العفن ...
، بدأ حياته مصورا ثم فتح مركزا للاعلام والفشل والطمع يلاحقانه ، وكانت آخر تقليعاته المادية ومن شدة طمعه وبخله ، انه حرم اولاده وزجته الثانية من بيتهم وباعه ليضع امواله فى شركات النصب الحمساوية التى يديرها روبى والكردي ، فخسر كمال ابو ندى ما كان يدخر من حرمان وتجويع اولاده منذ سنين فجن جنونه ، وادرك هذا المأفون بعقله المخلول ان لا تعويض له الا بالتقرب الى حماس والتدليس لها ...!!! ،
وبالفعل أخذ هذا الوضيع بالتقرب الى شياطنيها واعلن الولاء !! .
وكان ولاؤه من النوع القوي - حسب عرف حماس - لأن هذا الصغير تطاول على عملاق المجد وحارس الثوابت الوطنية وحامي الشرف الفلسطيني سيادة الرئيس ابو مازن وقيادة رام الله الشرعية ، ولعلم ذلك الدعي الصغير أن هذا السلوك الحقير من ممارسيه هو أقرب وأقصر الطرق للوصول الى ثقة شياطين حماس ...!!!.
وكون هذا الوضيع مصورا فقد عرض على حماس ان يدبلج صورة يسيئ فيها لسيادة الرئيس رمز العزة الفلسطينية و الكرامة الوطنية أبو مازن ، وطرح عليهم نموذجه القذر ، والنابع من خيال مريض ، فسر من عمله الشيطانى هذا أحفاد ابليس الدحاميس.....!! ،
واستغل الوضيع كمال ابوندي ضحكات شياطين حماس على نموذجه ورفع السعر ، ودفعت حماس للا (كمال) الناقص بعقله ووطنيته وشرفه وخلقه ودينه ، وزاد جهله على جهل حماس ووزعت صورة تسيئ لسيادة الرئيس فى شوارع و على جدران غزة ...!!
،ولكن الجغرافيا والطبيعة والبشر فى غزة رفضت فكرتهم وجاءت العواصف الطبيعية والعواصف البشرية المحبة لرمز العزة والشرف الفلسطيني سيادة الرئيس أبو مازن وسقطت المؤامرة ... ،
وكافأت حماس المافون كمال ابو ندى ضيق الأفق ، وأصبحت تستضيفه على تلفزيون الأفعى كمحلل سياسي ، هو ومن على شاكلته حسام عدوان وأسعد ابوشرخ واصبح كمال ابو ندى منبوذا من جيرانه وعائلته وكل من يعرف تاريخه الأسود وماضيه العفن الذى زاد عفونه بعد ان تحمسن واصبح الشرشوحة اخونجيا ولاغرابة فى زمن الرويبضة
ليظل التاريخ شاهدا على وضاعته وحقارة من يرعاه ....!!!.
التعليقات (0)