الإسلاميون "سنة و شيعة و قرآنيون " لا يؤمنون و لو بآية من كتاب الله ..؟
Mohamed Benamor
http://www.elaphblog.com/posts.aspx?U=3715&A=107221
أتحدى جميع النهضاويين/الاسلاميين أن يتلوا علينا آية واحدة كاملة غير منقوصة من كتاب الله يؤمنون بها بمعنى قد وقرت في قلوبهم و صدقها عملهم أو يدعون الناس للتمسك بمحتواها ...؟
Mazen Shahin يااااااااااااااااا الله .. تتحدي ؟ هل عندك علم الغيب لتعرف ما بالقلوب ؟ هل يهبط عليك وحي من السماء يخبرك بذلك ؟ انا لله وانا اليه راااااااجعون .. ماذا لو جئناك بالآيات التي تشير إليها تتري ؟
Mohamed Benamor
دعك من هذا الهراء ، فما نزل كتاب الله بكل آياته إلا ليكون ميزان عدل و حق لجميع البشر ، و حتى يكونوا جميعا على بينة من أمرهم ليحيى من حيي عن بينة و يهلك من هلك عن بينة ..ولتعلم يا هذا أني سبق و تجادلت معك و كانت كل المفاهيم التي تحملها في ذهنك متعارضة مع مفاهيم القرآن و موازينه و أنواره ما يدل على أنك بعيدا كل البعد عن الايمان بالقرآن أو الايمان و لو بآية واحدة منه ؟
الإسلاميون هم قطيع من الكلاب السائبة و الأحمرة الجانفة ..؟
تغريدي خارج سربكم الحيواني - أنتم السلفيون عبدة محمد عليه السلام - يزيدني ثقة بالله و أنكم على ضلال مبين خاصة و أنكم لم تقدموا لأمتنا سوى التخلف و الانحطاط و الجهل و التبعية و عبادة السلف و الإرهاب و كل أنواع الشذوذ السياسي و الاجتماعي ... و إذا قيل لكم اتبعوا ما أنزل الله قلتم بل تتبعون ما ألفيتم عليه آباءكم و ما وجدتموهم عليه من عمى البصيرة حتى أحييتم جثمانهم بجهلكم و صرتم أنتم الأموات ، و لكنكم لا تشعرون ، بسبب موتكم الروحي وانقطاع أرواحكم العفنة / القذرة عن خالقها و نافخها فيكم ، فأضحكتم علينا جميع الأمم بدروشتكم و عيشكم خارج التاريخ منذ قرون ، لتشبثكم بعبادة السلف و اتخاذكم لنبيكم عليه السلام و لرجال دينكم و لفقهائكم أربابا لكم من دون الله ، و ما أمرتم إلا بعبادة رب واحد لا شريك له توحدت جميع الرسالات السماوية على الدعوة لتوحيده و جعلت الإيمان بوحدة رسالتهم / كتبهم و عدم التفريق بينهم "عنوان أيمان بالله و بكلماته" و لكنكم فرقتم بينهم و فضلتم النبي محمد عليهم واختلقتم له "سنة نبوية " كي يكون لله شريكا ؟
فلعنتم و حق عليكم الخزي في الدنيا و الخلود في المهانة و المذلة في الآخرة قال تعالى واصفا كفركم به و برسله بسبب من اختلاقكم "سنة نبوية محمدية " في سورة النساء بدءا من الآية 150 إلى الآية 152:" إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَن يُفَرِّقُواْ بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَن يَتَّخِذُواْ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً
"أُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقًّا وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُّهِينًا "
وَالَّذِينَ آمَنُواْ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَمْ يُفَرِّقُواْ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ أُوْلَئِكَ سَوْفَ يُؤْتِيهِمْ أُجُورَهُمْ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا/
التعليقات (0)