اطفال العراق يحتفلون بعيد ميلاد الرئيس الشهيد صدام حسين على رغم انف العملاء.

 اطفال العراق يحتفلون بعيد ميلاد  الرئيس الشهيد  صدام حسين على رغم انف العملاء.

 اطفال العراق   هم المسقبل  هم العراق القادم هم  الامل المرجو , ولانهم كذلك فهم  لم  ينسوا قائد العراق  ورئيسه الذي لم يساوم ولم يبيع  ولم يهادن من اراد النيل  من العراق من بيتهم من حياتهم  ولذلك  وكرد الجميل لهذا القائد الذي اعطى للطفولة العراقية الامل  في المستقبل  هذا المستقبل الذي خطفه  المحتل  وزمرة الخونة الذين جاؤوا معه  فقد قام  مجموعة من اطفال العراق  باحياء  مناسبة ميلاد القائد عند مرقده ليقولوا للعالم ولمن اراد ان  يشوه صورة هذا العملاق في عيون ابنائه  اننا  هنا لا لانتاثر بما تقولون وسنبقى على  عهد البطولة التي زرعها فينا الاب  القائد الذي  ستبقى روحه الطاهرة ترفرف  فوق  جبال وسهول العراق  لتعطي لاطفال العراق  الامل  بالمستقبل المشرق  لهذا البلد  بعد ان  يطهره  ابائهم واخوتهم من  رجز الاحتلال  والخيانة .

فماذا سيقول المالكي  وزمرة التطبيل للمحتل  عن  هذا الحدث  هل هؤلاء الاطفال  هم من بقايا البعث ام انهم من القاعدة ام  تراهم من الجيش السابق  ماذا سيقولون عنهم لكي يقللوا من اهمية ما قاموا به ..

 انهم اطفال العراق امل العراق الذي  سيبقى على العهد حتى يعود العراق العظيم الى اهله الشرفاء  اهله الابطال  ابناء القائد الشهيد  صدام حسين ... فليمت كل الحاقدين بغيضهم  فبراءة العراق  تقول انها على عهد الرجولة  مهما كثر الخونة  الاشرار ..ومهما كثرت سمومهم التي ينفثوها في جسد  هذا الوطن ....