تاغِيت ,,
غُروب الشَمس المُعطر
بصوت سِيزارْيا إيٍفورا
وَعَنَاقِيد الحَنين والشَوق
تتَدلي علي سُفُوح ذِكري
أعَادتني إلى عَبق الطُفولة
سَاعَات اللَيل تَكبر لتتَسع فيها
مسَاحات أنْثي عَاشقة
تَنتظر إكتمال لوحتها
تاغيت....
يا صَوتاً يتهَادي
علي نغَمات الرُوح
وجنحات الأثِير
ليُراقص دِفء هذا المساء
المحْفُوف بعِطر اليَاسمين
ويا لحنًا مخْمليًا
يُقاسمُني أنْفَاسي
ويعَانق لهفة حنينى
تاغيت..
خُدِيني قُبلة
تسْري علي الشَفتين
خُدي نَبضي المَنْسي
وإغْزلي منه طَوق من اليَاسمين
خُدي قَلبِي ,,,
وعَلقِيه إيقُونة نُور
علي قَناديل نخِيلك
خُذِي رُوحي,,
وأعْجِينيها
بصَفاء رِمَالك الذَهَبية
وأنثُريها علي صَحاري الوُجد
ونخِيل العِشْق,,
,,,,,
♥♥•• غاردينيا عطر أنثي ••♥♥
التعليقات (0)