يوميات جناب السفيره

شوهدا جناب السفيرة فى ليلة عيد الحب فى وسط الميدان فى سهره احتفاليه بعيد الحب  اليكم تفاصيل الخبر من قناة البراعين  ذكر مراسل قناة البراعين انه عن يقين وبالادله والمستندات شاهد جناب السفيره فى سهره شعبيه احتفلا بعيد الحب  وظلت جناب السفيره حتى ساعات متأخره من الليل فى تلك الاحتفاليه    وكانت جناب السفيره تضرب ترمادول وتدخن سيجاير البانجو والحشيش وتسف حبوب الهلوسه التى كانت توزعها ايضا على الساده المحتفلين بعيد الحب حتى وصل الامر بكل المحتفلين  الى حد الهلوسه من شده التخدير و المخدارت وظلت جناب السفيره تردد كلام غريب فى حق الشعب  وفسر المحلل السياسي لقناة البراعين تلك الكلمات الغير مفهومه من عامة الشعب عن قرب انتهاء عمل جناب السفيره فى مصر لفشلها الذريع فى تحقيق اهدافها الى أتت من أجلها سفيره فى مصر  وان قيام جناب السفيره بتوزيع حبوب الهلوسه والترمادول ماهو الا استكمال للسياسه  التى كان ينتهجها النظام السابق فى تغيب الشعب ليفعل النظام السابق ما أراد فى البلد بدون وعى واراده حقيقيه  من الشعب المغيب من حبوب الصرصره والترمادول  والبانجو الذى اصبح مادة اساسيه فى مقرارات الدراسه لابناء الشعب منذ عشرة سنوات ولقد اكد محلل قناة البراعين وبالمستندات  ان صاحب هذه الفكره بقيام جناب السفيره بتوزيع الترمادول  هى فكرة كلب جناب السفيره  الالمانى الاصل المكتسب جنسية دولة جناب السفيره  حيث وبالمستندات كان كلب جناب السفيره  يعمل مع مسؤول كبير فى النظام السابق    ولقد صرح محلل القناه ان فكرة توزيع الترمادول وحبوب الهلوسه سوف تجذب عدد كبير من الشعب الى صف جناب السفيره التى ربما تبقا  على رأس عملها فى مصر من جراء هذا التوزيع    وانى احذر الشعب المصرى من هذا المخطط لتقسيم الشعب المصرى  الى  اربع انواع شعب يريد الترمادول , وشعب يريد حبوب الهلوسه ,وشعب يريد البانجو, والشعب الرابع هو الشعب الكييف الذى يريد الحشيش وهما الطبقه العليا ,  واعلن اننا سوف نقف بالمرصاد لهذا التقسيم الذى غيب الشعب من قبل طيلة ثلاثون عاما  وكفنا تغيب  ولقد علقت قناة الحظيرة على حملة جناب السفيره لتوزيع الحبوب المخدره انها حمله من أجل أسعاد الشعب وان القناه تشكر جناب السفيره على انتهاج السياسه  التى ارساها النظام الخلوع  ليتحكم فى ارادة الشعب   بتاع الترمادول