اسف لعدم كتابه يوميات جناب السفيره منذ فتره وذالك لسببين الاول هو حادث بورسعيد الدامى الذى أدمى قلوب كل المصرين وكل الشرفاء فى العالم والذى لم أستطيع معه ان أسخر اكثر من السخر الذى نعيش الان من تحول بعض المصرين الى كلاب ضاله مسعوره تركت خلفها الدين الاسلامى الذى يدعو للسلام والرحمه وعبدت دين الاموال الخديد الذى يدعو الى حب المال ولو على حساب ارواح ابناء الشعب المصرى الطيبين ودمائهم وادعوا الله ان يعود هولاء الى رشدهم ويعلمون ان الله سريع الحساب , ثانى الاسباب ان جناب السفيره كانت خارج البلاد لعمل عمره فى اثيوبيا لتتطهر نفسها من الليالى الحمراء التى كانت تسهر فيها تخطط للقضاء على الغلابه من المصرين وتعودلنا بالسلامه من العمره كما ولدتها امها عاريه ! من الذنوب لتلتحم مع الشعب من جديد وتبحث عن كلاب جديده لتختار منهم كلب يكون اكثر وفاء واخلاص من كلبها القديم الذى اصبح لا يستطيع القيام بالدور المطلوب منه لفشله فى ضم اكبر عدد من الكلاب المصريه التى هى من نفس الفصيل لخدمة جناب السفيره والقيام بدوره فى بعض الازمات الكثيره التى تضع جناب السفيره نفسها فيها بدون تفكير
التعليقات (0)