هدا التعلييق نشر ته فى موقع هيس بريس ردا على مجموعة من التعالييق الديماغوجية
الممزوجة بالعنتريات العروبية التى ابان الواقع اليومى للمغاربة عدم مسايرتها
للتحولات السريعة فى عالم اليوم .وعدم استجابتها للاكراهات التى يتعرض لها المغرب
فى تاريخه وجغرافيته من طرف الحاقدين والطامعيين. ترد على مقال منشور بعنوان
ارتفاع عدد السياح الاسرائليين للمغرب بشكل لافت. اهلا وسهلا
باليهود المغاربة وغير المغاربة انهم يحبون هدا البلد المغرب
وشعبه .والله انى رافقت احدى افواجه لزيارة موطن اجدادهم
الملاح والمقبرة بتازناخت فقد اتيروا اهتمامى وهم يصلون على
امواتهم وفى الختام يدعون بالسلم ان ينعم المغرب وشعبه
تم ركزوا عاى نقطة مهمة بكونهم يهود من اصول تازناختية.
جاؤوا من كل حدو وصوب من انحاء المعمور.واستنتجت من
كلامهم ودعواهم ان كل واحد منهم يجب ان يكون جنديا فاعلا
من اجل نصرة المغرب فى صحراءه وان اى مس بسيادته
يماتل الدى يمسهم فى عقيدتهم.اللهما اليهود فى صدق
نواياهم اتجاه المغرب فى سيادته ولا الجزائر الجارة الحقودة وقناة الجزيرة العروبية المقسمة لخريطة المغرب الى لونين وبالاحرى الى كيانين باسم حرية الاعلام.فنخن المغاربة الامازيغ لانحتمل غوغائية وديماغوجية بعض العرب الدين هم
اعنف واشنع من اليهود.فتبا لجوارهم وتبا لسياحتهم التى تخدش فى كرامة المغاربة .
التعليقات (0)