يمكننا ان نتغير

يمكننا ان نتغير

يمكننا ن نمحو ألم الماضى وتشوهة ونعيش ونحلم للمستقبل حتى نجعلة واقع نعيشة ويمكننا ان نرفع رايات النصر على الواقع الذى نعيشة من روتين بالعمل وسلاطة الالسن وقاذورات الشوارع ومهزلة المرور ومشاكل الحصول على الخبز وارتفاع الاسعار من تجار جشعين واحترام الانسان للاخر .

نحن المستقبل ولم ولن نقبل ألم الماضى ياتنا ملكنا ويجب ان نحيى ملكياتنا وملكاتنا

التغيير شىء ممكن وليس مستحيل ولا اريد ان نرفع شعار ابداء بنفسك بل يكون نبداء كلنا معا فلا يوجد اى انسان يرضى بالحال الذى نعيشة الان حتى اذا كتمة فى نفسة ومات كمدا من المة.

نرفض ان نهان ، نرفض ان يسرق قوتنا وقوت ابناؤنا من قلة بالمجتمع ، نساع على بناء بلادنا كى نحقق احلامنا وامالنا ، من الممكن ان نجعل بلادنا فى مصاف اى دول متقدمة فبداخلنا تصميم وارادة وعزيمة واذا درسنا كل شىء صح فسوف نحل مشاكلنا ونحن قادرون على ذلك ولنسأل انفسنا لماذا نرضى على انفسنا ان نسير على طرق غير ممهدة ؟ ولماذا نرضى على انفسنا ان نأكل خبز مصنوع من قمح فاسد ؟ لماذا نرى وجود هؤلاء القلة من التجار الجشعين الذى يبيعون لنا لحوم فاسدة لاتصلح للاستهلاك الادمى ويحتكرون السلع ويستهينوا بارواحنا ؟ لماذا نلقى بالقاذورات فى شوارعنا وطرقنا نلقى بالتبعية على الحكومات ؟ لماذا لانعمل ضمن مسيرة حكوماتنا للرقى بانفسنا واذا كان هناك اخطاء فلنحاول ان نوضحها ونعمل الصح فقط ؟

الم يحن الوقت ان نتكاتف معا ونتعاون كى نحسن كل شىء فما شىء خطأ الا ونحن مرتكبوة ولا نقول حكومة ونحن نهدم ما تبنية ونساعد هؤلاء المخربين لبلادنا ، حن لدينا من القوة ان نصد اى مخالف وان نوقف اى انتهازى ولا نقول اسعر الحديد ارتفعت من اجل فلان او اسعار المبانى او الاسمنت او حتى المأكل والمشرب ، فبيدنا نتكاتف ونوقف كل هذة المهازل .

فنحن شعوب نحب النظام ونحب النظافة ونحب الادب بدليل عند ذهابنا لبلدان أخرى نحافظ على تلك الاشياء ، لماذا ننظر الى مخالف ولانقل لة قف بل ؟

لماذا نترك شخص يلقى بالقاذورات بالشارع ولانصدة ؟

فلنبداء معا فلاشىء مستحيل الاكلمة مستحيل نفسها

لانريد ان نتكلم كثيرا ولانعمل ، لانتكلم على المقاهى والقنوات الفضائية التى اصبحت اكثر من المقاهى نشتكى فقد ونحلل السلوكيات والانظمة ونحن على الكراسى ولانقدم اى حلول تفيد المجتمع .

اذا اعتمدنا على الحكومات فقد فهذة اكبر مشكلة فهم افراد قابلون للخطأ والصواب وليس من الممكن ان نجعلهم يتحكمون فى كل شىء فمهما كان الانسان فلا يستطيع ان يقدم الحلول وحدة ويتحكم فى الحياة وحدة فأن الله هو الوحيد القادر على كل شىء .

فيكفى لتلك الحكومات ان تتحكم فى السياسة والاقتصاد والدفاع اما باقى الاشياء فلنتركها لمنافسات السوق الشريفة ، يتحملها القطاع الخاص كى يحسنها

فلنبداء التغيير حتى لو بسن اشد القوانين