ضمن منظومتي الفلسفية :
بعد أن أخفق العنوان السابق في التوصل إلى بلورة ....الصهر
في بوتقة الغربلة المتمازجة ،تبعاً لنوعية المردود...........(( الحسّي /اللفظي /الكتابي
لا لشىء الا لاكتناز المفاهيم الواعية في مكتنزات ......اللانشر عند القارىء.....
يجعلني أطوّقه بعبارة مفادها لكل الأزمــــان .................
(((كل منا بحاجة إلى انسان يمده بالعون دون أن يشعره بالرفقة ))))
الأربعاء 25 نيسان 012
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
التعليقات (0)