ان ما تعييشه بلدية تازناخت هده الايام من حراك سياسى انتخابي الجمييع يرنوا الى ان يتبوا مستشارا جماعيا فى مجلس البلدية المقبل .ودلك راجع الى معانات السكان اليومية مع كل انماط الحياة المختلفة فى شتى الميادين الاقتصادية
الاجتماعية العمرانية البيئية .انها ظاهرة صحية افرزتها عوامل سابقة متجلية فى صعوبة الحياة الدئوبة لدى المواطن
التازناختى الدى طحنته البطالة وكل ماسى البؤس والاقصاء اضافة الى عجرفة وطغيان مسؤوله المحليين .الدين لايرون
من كراسى المجالس سوى مزرعة خاصة .صحييح ان هناك بعض المرشحيين الجهلة الدين لايتقنون غير الفتنة والسعى
الى نيل مقعد فى المجلس لاسترجاع امجاد الماضى التى تلاشت مع مرور الزمن وتطوره او محاولة الاستفادة من اقتصاد الريع المحلى ....وتلك هى الديموقراطية المغربية التواقة الى التقنين ووضع الشروط التقافية والمدنية التطوعية بغية
تطويرها الى الارقى .ولكن الطامة الكبرى التحرر محليا من الحتالة التى راكمت تروات طائلة طيلة الفترات السابقة
والمتكررة .اننا فى حاجة الى بلدية مواطنة تتفاعل مع كل الفاعليين وتقدم للمواطن المحلى خدمات انية ضرورية
باقل تكلفة والى حكامة محلية معقلنة تتاقلم مع محييطها المحلى والوطنى والدولى والى تنمية مستدلمة يتفاعل فيه الاجتماى بالبيئى .ومرة اخرى ياهل تازناخت احدروا من المال العام الدى راكمه المفسدين من اجل افساد العملية الانتخابية .
التعليقات (0)