يا رجال العراق ويا نسائه وانتم ياشرفاء العالم استعدوا لنصرة إمامنا المظلوم (روحي وارواح العالمين له الفداء)
فإنه صاحب الزمان الذي طالما وقف الى جانبكم وانتم لاتشعرون ولا تنسوا انه قد ظلم ولازال مظلوما من قبل اعداء الله واعدائه طيلة زمان الغيبة وقبل ذلك.
وان شاء الله سيأتي لإنقاذكم من جور الظالمين ويطهر ارض الله وارضه من رجس العدى، وتيقنوا وتيقنوا وتيقنوا... انهم يريدون قتله يريدون قتله يريدون قتله وانهم يتآمرون عليه لتصفيته جسديا وانتم غافلون فإنتبهوا يرحمكم الله وإستفيقوا من سباتكم العميق فإنه إمامكم المعصوم الطاهر المظلوم والذي يحبكم كثيرا ويتألم على مصائبكم كثيرا كثيرا فإستعدوا لنصرته ولاتقصروا في ذلك وإدعوا له بالفرج العاجل القريب فإنه آتٍ اليكم....
وعلينا ان نقول :- لبيك يا صاحب الزمان، في كل حينٍ وأوان.
اما الذين يريدون قتله فهم ينقسمون الى اقسام :-
القسم الاول:-
خارج العراق وهم المعسكر الصهيوني الصليبي الشرقي والغربي حفاظا على الكيان الصهيوني وبامر منه وحفاظا على عروشهم الظالمة.
القسم الثاني:-
وهم ايضا خارج العراق وهم على صنفين :-
الصنف الاول:- حكام وزعماء سياسيين في مختلف بقاع المعمورة حفاظا على ماهم عليه وبامر المعسكر الصهيوني الصليبي.
الصنف الثاني:-مرجعيات وزعامات دينية مزيفة من جميع الاديان حفاظا على ماهم عليه وبامر المعسكر الصهيوني الصليبي.
القسم الثالث:-
وهم في داخل العراق وهم على صنفين :-
الصنف الاول:- المرجعيات المزيفة حفاظا على مرجعياتهم المزيفة وبامر المعسكر الصهيوني الصليبي.
الصنف الثاني:- القيادات المزيفة (السياسية والدينية) حفاظا على قياداتهم المزيفة وبامر المعسكر الصهيوني الصليبي.
وكل العداء والتخطيط من الصهيونية الغاصبة لارض المسجد الاقصى والذي يصب في صالحها لانهم يعلمون بانه القاضي على كيانهم
اللعين وهم متيقنون من ذلك كما نحن متيقنون.
التعليقات (0)