مواضيع اليوم
لاقئ وسمي لنفسي في بوست ميلادي ب الفلاحة استنكارا ورفضا من قبل البعض.
فبحسبهم ، فأن في ذلك أستنقاصا لمكانتي ، وأمرا لا يتوجب علي إشهاره أمام الجميع.
أستغرب استنكارهم لإعلاني عن أمرا أفخر به ، ويروقني كثيرا.
فأنا أعتز جدا بأنتمائي لسلالة حرثت الأرض بمناجلها ، فأزهرت ثمرا يانعا.
وبحسبي ، فأن التباهي بالإنتماء للحفاة ، القريبيين مني ، ومن صديقي الله مدعاة للفخر.
فلاحة سمراء يانعة بالياسمين
هكذا أنا.... وبه أتباهى
التعليقات (0)