ياتيمية لماذا يذهب المسلم الى اليهودي ليكتب له رسالة مؤامرة ينقلها المسلم بنفسه
فهذا يهودي لاعلاقة له بالاسلام جاءه مسلم وطلب منه كتابة رسالة فيها انقلاب او مؤمرة او اغتيال فكتبها واعطاها للمسلم ثم طوى الرسالة وخبئها بين نعليه فمسكه احد الناس من شك فيه واخذ النعلين واراهما للملك فسالوه عمن كتبها فدل على اليهودي واسلم اليهودي وقتل الرجل الذي جاء بالرسالة ثم قتل بعدها من نهض يطلب بثاره من الاف المسلمين ممن يهمهم امره ؟؟
هل هذا واقع نستدل به على تاريخ امتنا العظيمة
ومن حق اي عاقل يسئل لماذا ذهب هذا المسلم لليهودي ليكتب له رسالة اغتيال او انقلاب وهو نفسه سينقل الرسالة التي املاها لليهودي اليس الاولى ان يحمل الرسالة شفوية فهي اكثر امانا؟؟
ولا تقع في ايدي الاعداء ولاتتعرض للتلف
هذه المصيبة والمصيبة الاعظم منها ان من لايؤمن بما يعتقده هؤلاء التيمية بتاريخهم سيذبح ويستباح دمه وماله وعرضه ويكفر !! فهل نسكت يامة الاسلام ,, هل نصدق هذه الخرافات التي يتوجب علينا ان نصدقها ونؤمن بها قهرا ً ,
هلموا ايها المسلمون والعقلاء من كل الطوائف لنقف ونتضامن مع المرجع الصرخي وهو يحاول جهده لانقاذ المغرر به من الناس ممن يلتحق بالتيمية اصحاب الخرافات , نعم ايها الناس هذا المرجع الصرخي يفضح ويكشف ائمة التيمية حينما كتبوا تاريخ امتنا العظيمة وشرعوا للقتلة بقتل الناس وجعلوا للقتل حكايات ما انزل الله من سلطان ولا واقعا وكل تصديق من المسلمين للتيمية سيصورنا عند باقي الامم من اغبى الاغبياء و انقذوا انفسكم ايها الناس وحاولوا جهدكم مع المرجع الصرخي لنفضح ونكشف حقيقة التيمية وتاريخهم الذي لاعلاقة له بتاريخ امة الاسلام .
قال المرجع الصرخي في محاضرته الثانية والعشرون من وقفات مع توحيد التيمية الجسمي الاسطوري
المورد2: ابن الأثير: الكامل في التاريخ9: 345
[ثُمَّ دَخَلَتْ سَنَةُ أَرْبَعٍ وَسِتِّينَ وَخَمْسِمِائَةٍ(564هـ)]: ...
قال: {{[ذِكْرُ وَقْعَةِ السُّودَانِ بِمِصْرَ]
أـ فِي هَذِهِ السَّنَةِ فِي أَوَائِلِ ذِي الْقَعْدَةِ قُتِلَ مُؤْتَمَنُ الْخِلَافَةِ، وَهُوَ خَصِيٌّ كَانَ بِقَصْرِ الْعَاضِدِ، إِلَيْهِ الْحُكْمُ فِيهِ،((لاحظ دائمًا الخليفة في الدولة الفاطمية وفي باقي دول العالم الإسلامي والمقاطعات الإسلامية، الأمر بيد الخدم بيد هذا الخصي وذاك الخصي، بيد هذا المملوك وبيد ذاك المملوك، بيد هذا الخادم وبيد ذاك الخادم، بيد هذا الأعجمي وبيد ذاك الأعجمي، بيد هذا الإنسان الجاهل أو بيد ذاك الإنسان الجاهل، بيد هذا الإنسان البسيط أو بيد ذاك الإنسان البسيط، إذن كانت كلّ أمور الخليفة الفاطمي بيد هذا الخصي، وهذا الخصي والخليفة الفاطمي وأموره كلّها تحت سلطة الوزير، تحت سلطة صلاح الدين، وصلاح الدين وما عنده تحت سلطة الزنكي)) وَالتَّقَدُّمُ عَلَى جَمِيعِ مَنْ يَحْوِيهِ، فَاتَّفَقَ هُوَ وَجَمَاعَةٌ مِنَ الْمِصْرِيِّينَ عَلَى مُكَاتَبَةِ الْفِرِنْجِ وَاسْتِدْعَائِهِمْ إِلَى الْبِلَادِ، وَالتَّقَوِّي بِهِمْ عَلَى صَلَاحِ الدِّينِ وَمَنْ مَعَهُ، ((طبعًا عندما تسمعون الآن وعندما يسمع الآخرون وعندما يسمع الدواعش، أول شيء ينصرف إلى الذهن عملاء عملاء عملاء، وهؤلاء يتحدّثون بهذا الأسلوب، وتُرفع الأصوات بهذا المعنى، سنرى العمالة وكيفية العمالة وإشاعة العمالة وسيادة العمالة، نعم كلّهم عملاء، سنرى هذا)) وَسَيَّرُوا الْكُتُبَ مَعَ إِنْسَانٍ يَثِقُونَ بِهِ، وَأَقَامُوا يَنْتَظِرُونَ جَوَابَهُ، وَسَارَ ذَلِكَ الْقَاصِدُ إِلَى الْبِئْرِ الْبَيْضَاءِ، فَلَقِيَهُ إِنْسَانٌ تُرْكُمَانِيٌّ، فَرَأَى (مَعَهُ) نَعْلَيْنِ جَدِيدَيْنِ ((ربما يرجع هذان النعلان إلى الربّ الأمرد! الله العالم، فرأى معه نعلين جديدين، مع هذا الإنسان الذي يثقون به، الذي أرسلوا بيده الرسائل والاستدعاء إلى الفرنج والطلب من الفرنج بالحضور والقدوم))، فَأَخَذَهُمَا مِنْهُ، وَقَالَ فِي نَفْسِهِ: لَوْ كَانَا مِمَّا يَلْبَسُهُ هَذَا الرَّجُلُ (لَكَانَا خَلِقَيْنِ، فَإِنَّهُ) رَثُّ الْهَيْأةِ، وَارْتَابَ بِهِ وَبِهِمَا، فَأَتَى بِهِمَا صَلَاحَ الدِّينِ فَفَتَقَهُمَا،((هذه القصّة تشبه إلى حدّ ما لمن كان يعي منكم التاريخ والأيام السابقة في فترة السبعينات وربما في الستينات يوجد مسلسل أو تمثيلية أو حلقات بعنوان (ست كراسي) هذه تشبه ستة كراسي، ومن شاء أن يصدّق فليصدّق، هذا شأنه)) فَرَأَى الْكِتَابَ فِيهِمَا، فَقَرَأَهُ وَسَكَتَ عَلَيْهِ.(انتهى)
وان اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ
http://up.1sw1r.com/upfiles2/xgz89839.jpg
https://www.youtube.com/watch?v=jda2uHVRQdU
- See more at: http://elaphblogs.com/post/%D9%8A%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9%20%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7%20%D9%8A%D8%B0%D9%87%D8%A8%20%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%85%20%D8%A7%D9%84%D9%89%20%D9%8A%D9%87%D9%88%D8%AF%D9%8A%20%D9%84%D9%8A%D9%83%D8%AA%D8%A8%20%D9%84%D9%87%20%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D9%84%D8%A9%20%D9%85%D8%A4%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A9%20%D9%8A%D9%86%D9%82%D9%84%D9%87%D8%A7%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%85%20%D8%A8%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%87%20-117173.html#sthash.6KbKbGz1.dpuf
التعليقات (0)