ويكليكس:دحلان وراء هجمات 11سبتمبر ،إسقاط نظام صدام ،حرب غزة ولبنان، وإعصار تسونامي

ويكليكس:دحلان وراء هجمات 11سبتمبر ،إسقاط نظام صدام ،حرب غزة ولبنان، وإعصار تسونامي-----
 
 علي مر السنوات العشرة الماضية لم تهدي ماكينة الاعلام الحمساوية من محاولتها تشوية صورة القائد محمد دحلان حتي انها اتهمته بأنة هو من يقف خلف هجمات 11 سبتمبر وهو من اسقط نظام صدام وحرك الجيش الصهيوني لحرب لبنان وغزة وهو من أمر البحر بالهيجان ليخلف اعصار تسونامي ,ومزالت مستمرة هذة الماكينة حتي انها فقدت سيطرتها علي افكارها وبدت تنتج افلام لايصدقها الطفل الرضيع ,وهذا العنوان الذي اختارتة الكوفية برس توقعه كل المعجبين والمحبين لهذا الشخص بأن يستغل الأنقلابين هذا الموقع بان يضخو سمام انفاسهم وحقدهم علي تلك الشخصية .

مايدهشنا الان ان هناك من يتساوق مع اعلام حماس ويمدها بقصص الخيال والدجل شخص لو خيرتة بين الصلاة في القدس او شرب الخمر ولقاء النساء لاختار الثانية ,يحاول بكل مااوتي من قوة ان يشوف صورة هذا القائد نقول له ان غطرستك لن تنال من عزيمة وروح محمد دحلان . ضمن مسلسل الكذب والدجل الحمساوي المستمر علي مدار الساعات نشرت صحيفة الرسالة نت الإلكترونية خبراً تحت عنوان مسلسل كشف المستور متواصل / مصدر: خلية نابلس المزعومة تابعة لدحلان وقال أنه تبيّن من خلال التحقيق أن الخلية المزعومة والمنسوبة لحماس والتي تم إلقاء القبض عليها مؤخراً والمتهمة بأنها كانت تخطط لاغتيال محافظ نابلس تبيّن أنها تعمل لصالح دحلان انتهى الاقتباس
إنه الاستهبال والإستغباء بعينه، وقال كيف تعرف الكذبة / قال من كبرها / إعلام حماس المأفون والمرتبك والساقط ... يقول بلغة أخرى بأن دحلان إذا بلعنا الكذبة / هو مسؤول عن إدارة ورعاية وتمويل وتسليح وتوجيه التنظيم العسكري السرّي لحركة حماس في الضفة ... الذي أثبتت التحقيقات الأمنية أن المجرمة تمام أبو السعود أحد مفاصله المركزية وأنتم طبعاً لا تنكرون أن أبو السعود إحدى كادرات حماس المتقدّمة!!! وقد قدّمت اعترافات كاملة وكشفت عن مخازن أسلحة وسلمت عشرات الآلاف من اليورو بعد إلقاء القبض عليها من أجهزة الأمن .. وقد قادت اعترافاتها الأمنية إلى إلقاء القبض على العشرات من منتسبي وأنصار حماس أعضاء التنظيم السرّي في محافظات شمال الضفة ... نعرف أنكم أساتذة في الكذب ولكن هذه المرة كذبة كبيرة ... نلتمس العذر لكم بأنه قد يكون من بادر بها جديد على الكار!!!


دحلان يركد وراء المصالحة وحماس ترفض

واستمرار للمذاقات الكذب الحمساوي ،نشر الموقع الالكتروني الحمساوي ( فلسطين الآن ) خبراً مفاده أن عضو اللجنة المركزية لحركة فتح محمد دحلان ( تقدّم بأربع طلبات للعودة إلى غزة ) وذلك نقلاً عن وكالة صفا الإلكترونية الحمساوية أيضاً!!!
ويُقال أيضاً أن دحلان بعث برسائل شفوية عبر وزراء سابقين للاتفاق مع حماس / وعقد مصالحة معها / وغير ذلك من الترهات والتلفيقات / ... ولكن الحقيقة تقول بأن حماس حاولت مراراً وتكراراً الاتصال مع دحلان عبر أشخاص مثل غازي حمد وأحمد يوسف مباشرة وعن طريق طرف ثالث من قِبَلْ موسى أبو مرزوق وخالد مشعل ... ودحلان هو من رفض اللقاء معهم من منطلق أن مسؤولية الإشراف على ملف الحوار مع حماس وإدارته مسؤولية الأخ عزّام الأحمد عضو اللجنة المركزية ... ودحلان لا ينكر ولا يرفض قيامه بمحاورة حماس والجلوس معها فقط إذا تم تكليفه بهذه المهمّة من قيادة حركة فتح ... أما إذا أراد أن يوصل لحماس رسائل ستكون باللغة التي يفهمونها وليس بما تتمنى حماس وترغب بأن تكون دونية ... لا سمح الله!!!
بعد أن كشف لنا ويكليكس حقائق وأمور كثيرة خرجت لنا ما تدعي بويكليكس حماس لتكشف لنا أكثر أمرا ساخرا ، وعلي الجميع أن يصدق مقدار حجم الكذبة لأن الأمر رباني....ويكيلكس حماس تكشف/ أمر وقوع برجين 11 من سبتمبر/وسبب إسقاط نظام القائد العربي صدام حسينوحرب غزة ولبنان الذي راح ضحيتها الآلاف/وإعصار اتسونامي الذي أزهق الأخضر باليابس وقتل ودمر مدن بأكملها / جميع هذه الأحداث تربع خلف كواليسها محمد دحلانالشهير بأبو فادي /حقيقية نحن لا نعلم منطق تفكير هذه الجماعات المنقلبة ،وجعلوا الجميع يحسون بأن شتي مصائب الدنيا لا بد أن يكون خلفها محمد دحلان/ كأن هذا الرجل يشغل بالهم لدرجة عدم استطاعتهم النوم من شدة التفكير والسعي لتلفيق جميع التهم والمصائب علي عاتقه/ هذا ما يتضح لجميع وما يدركه أي عاقل/ لكن ما نقوله لهذه الميلشيات الدموية،وبغبائكم وجهلكم قد أثبتم لجميع ،أن دحلان هو الرقم الصعب وهو الشخص الوحيد الذي كشف حقيقة أمركم ويستوعب الأسلوب المراد لكيفية التعامل معكم / والشعور بالخوف هو الدافع الوحيد وراء ماتقومون به / ولكن الساخر بالأمر بأن الفشل سيحالفكم لأن الجميع يدرك أبو فادي وينتظر عودته.
لقـد كان ومازال دحـلان ... مثار الجدل الذي أسقط ويسقط كل النظريات الحاقدة ... وفلسفة القائد..طعمٌ أخر .. وأنتفاضة أُخرى ... أنهُ ..بوافر عبارات التبجيل.. محمد دحلان