وفاء الزاغه

 

 

اما فمن ناحيتنا نحن  حيث

 

يجب 

 

علينا اللا  نبخل يوما على عينة فريدة من امثال هذه الانسانة المثالية ، والتي لجأت الى حقل العصامية النادرة اليوم فكافحت وناضلت اجتماعيا  واقتصاديا وتربويا وتعليميا وفكريا  في غالبية الصروح العلمية في الاردن والولايات المتحدة حتى نالت كل ما بخاطرها واجتازت مراحل صعاب وانارت  لنا الحقول   كافة  من خلال طرق  التعليم  وحصلت بإمتياز على اعلى درجة وكانت اطروحتها التي تغلبت على مراحلها تحليليا مع المبحوثين بمجتمع الدراسة  من خلال تساؤلاتها    وكذلك نظريا  وما شابه فهي مفخرة العصر الذي نفتقر فيه الى امثالها حقيقه .

 

اما من ناحيتنا الشخصية نحن  او من خلال منظورنا الذاتي فإننا نهنيء انفسنا  في نجاحاتها الباهرة تلك ومن ثم فاننا نهنيء والديها اللذان انشآها تنشأة حسنة كانت فعليا تليق في بيئتها المقدسة بحسب ما عرفناه عنها من خلال اطروحتها الثمينة المتن والمعنى والأبعاد ، متمنيا لها بذلك كل التوفيق .