دهشت ومن أثر ذلك،لم يكن لي تعليق،سوى إستفهامات،،،(أين الإدارة الصحية،أين المسؤولين)أهذه حرية شخصية ؟
كيف يُبنى جيل واعي؟!جيل مبجل من الشعوب والديانات،،،جيل يحترم مكانة العمل فأخاطبكم يامراقبي المهنةأمن يطبب نهارا يطرب ليلا؟؟
أيعقل أن يكون غض طرف منكم؟أم تنتظرون أقلاما تستعرض الممنوع خُلقيا؟؟
أم لقصور في الكادر الطبي؟؟الذي يجعل مثل هؤلاء تحت مسمى الوظيفة المهنية المرموقة وفرض سيطرتهم وإستغلال سلطتهم؟؟أهل من الممكن أن يكون بمثل هؤلاءبمنأى عن الإجراءات والقرارات التي لابد وأن تطبق في سلوكهم الذي يعتبرةالبعض (حرية شخصية )؟،،عفوا أيها الموقر..وهبت نفسك حق المهنة ولن نذكر الوساطة التي إقترنت بها وإعتليت بموجبها السلم الوظيفي الذي هو أمل آلاف المعانين من البطالة ،والذي لة نظام وصلاحيات تمارس بأمانة ويقظة ضمير،إستخدمت مهنتك لأن تكون موقر ظاهريا في مجال عملك،وبالحقيقة فأنت تجاوزت قمة إستغلالك لرسالتك التي هي ضمير قبل أن تكون مصير،،وها أنا أناشدكم صناع القرار في البحث عن الممنوع لعدم الوقوع في المحظور،،بأن تكون هناك رقابة مختصة بعقوبة التسيب، ليس لمن يهمل آدمية البشر،بل لمن يجيز لنفسة تبادل منفعة راتب حكومي ثابت ذو علاوات وبدلات، وقد يكون غير مؤهل سلوكيا لعطائها ،وبالمقابل يتبع نظامة الديموقراطي الذي يخولة بأن يطرب براتب أسبوعي،على الأقل يعادل مايتقاضاة شهريا ،مع علاوات إنفتاح السهرة وبدلات نجاحها،هذا وقد نرى يوميا إفتتاحات وتطورات ورؤى مستقبلية لهذا القطاع الذي يحذو لتنظيم وتأصيل السعودة وإبتعاث الآلاف من الطلاب لإكمال النشاط المهني
فرجائي لكل من يهمة الامر،إعادة النظر في السلوك الشخصي لطالب الوظيفة،ليس للحد من الحرية بل للتركيز في المسؤولية والتحقيق في النوعية التي ستحمل هذة الرسالة السامية،وياللكارثة،فبعد إمتهانة وظيفتين منح الإبتعاث،،:فإليكم يااصحاب الإدارة الموقرة،شباب اليوم هم حصاد الغد فمن واجبنا الحرص على إخراج نظام متكامل ينجز ليسمو نحو رفعة الحرية المقترنة بالقضية وقال تعالى(لا يغير الله مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم)
وهاأنا في جل كتابتي:قد أجد الجيد الذي لاسبيل إلا لمدحة،وإستوقفني الردئ الذي لابد من فرزة،ربمالإغفال من هم ليس بغافلين عنة ولإثبات ان مثل هؤلاء القلة عار وسط نقاء،وأعتقد أننا بحاجة ماسة للتركيز في الجانب السئ،للتكامل في كل شئ ،وقد تصبح المسألة متمحورة بين الرفض والقبول وهي مسألة عددية ناتجة عن قناعة الفكر.
التعليقات (0)