وطنى انا وانا وطنى

ما احلى الاوطان هل يجب ان يحب الانسان وطنة حتى لو كان قد قاسى وعانى فية ؟

الصورة الاولى

صورة طفل مزقت ملابسة واكل الجوع والظمأ من جسدة مالم يجد ان يأكلة هو ونظرة الى المجهول لايعرف هل يوما سيصل الى بر الامان ؟ هل وطنة منحة حب وحنان ؟ هل مفروض ان يكون هكذا ؟ واسئلة كثيرة نقراء ملامحها من عيون هذا الطفل ولانجد لها اى اجابة

الصورة الثانية

صورة الم من وطن اغتصب وتارك الف الم ،وشعب بيعانى لكن اهو وطن غصب عنة ترابة من كثر الدم اصيغ بلون دم شهداء ومهما اشتد الالم فهو وطن وهيفضل وطن

الصورة الثالثة

بردة دة وطن ورغم بعدى عنة فهو طنى يمكن اكون بانظر ابحث عنة ، يمكن انا بخطرى ابتعد عنة ، يمكن كان رزقى فى فراقى منة لكن وطنى حتى لو بعدت اميال واميال هافضل قريب منة

الصورة الرابعة

صورة طفلة ما وجدت احن من رمل وتراب وطنها تنام وترتاح وتحلم ببكرة ولازم يجى بكرة مهما كانت فية رياح لكن امنها وسلامتها فى رمل وطنها ما هو دة وطن

الصورة الخامسة

ودى طيور بتهاجر وتطير الالاف والالاف الاميال لكن فى موعد معين تعود الى ارض بلادها وطنها ما تنساة ولامانتة تضع بيضها فى عش وطنها ، لمسة واحساس لمسة حب وحنان واحساس بالامان

الصورة السادسة

دى صورة العالم احمد زويل حاصل على جائزة نوبل فى العلوم ورغم حصولة على اعلى المناصب لكن وجودة مستمر وارتباطة دائم مع وطنة العربى ، ورغم تعليمة وجنسيتة الامريكية لكن الام مصرية وعينة على وطنة

الصورة السابعة

دة المخرج السورى العالمى مصطفى العقاد عش فى امريكا وعمرة ما نسى وطنة وللاسف استشهد بايد الارهاب فى ربوع وطنة العربى وكان كل املة ينشىء اكبر مدينة سينما بوطنة لكن ايد الغدر محققتش لة امنيتة لوطنة

الصورة الثامنة

جيفارا صورة كفاح لاجل وطنة ولاجل شعبة اصبح اسطورة

الصورة التاسعة

هو والزعيم غاندى نصير الفقراء ظل يطال بحقوق بلادة وصار اسطورة وقصة كفاح ضد محتلين وطنة وعاش عيشة تقشف وكان كل همة طنة

الصورة العاشرة

ودى صورة رئيس لكن خسيس جاب العار لوطنة ونهايتة كانت مثل بدايتة حذاء منتظر فى امة وجة خالتة

ونكتفى بالصور العشرة وكلها صور اوطان واوطان ومهما كان فوطنى هو امى وطنى هو فرحتى وطنى هو نشأتى حياك ياوطن ويا اى وطن