قد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي ولو نار نفخت بها أضاءت ولكن أنت تنفخ في رماد
الدعوى أكبر ..
هكذا سمعته يردد امام مبنى الوزارة منتظراً تعيينى الذى مضى عليه وهو ينتظره ثلاثة مناسبات لكاس العالم ؟؟
فقران شاب حالك اراد ان يكون طموحاً زارعاً حاصداً فى موطنه ... لكن هناك من يقتل كل ذلك بخطط المستقبل الفاشلة
لازالت بعض الوزارت والدواتر الحكومية تعاملنا كزوجة الاب الشرسة الحقودة الشرررريرة
لازالت الامال معقودة فى اميرها ووزيرها العادل بان يتحقق العدل وان نرى التغيير الحقيقي لكل الانظمة العقمية
واقرب مثال تكدس الخريجيين
طول عمر وزارة التربية وهي تقتل وتغتال احلام الملايين بقراراتها الي ماشفنا منها اي تقدم وتطوير للتعليم بدأتها بدمج الإجتماعيات ، وتعطيل خريجي هالقسمين والنتيجه تكدس خريجي هالاقسام خصوصا البنات واتحدى وزارة التربيه تعلن عن عدد خريجات هالقسمين مجتمعين وتعلن عن عدد الاحتياج كفايه تخبط كفايه اغتيال الفرحه قفلوا قسم الجغرافيا والتاريخ بلاش زيادة بطاله تعقيد في المطابقه ، تعقيد في المقابله ..ليه كل هذا التعقيد على اساس العدل و ان ماعندكم واسطات مثلا
القادم اجمل
التعليقات (0)