مواضيع اليوم
الله أكبر يقتل الأحرار
والبيت فوق رؤوسهم
بقذائف ينهارُ
أجسادهم قد مزقت
ودماؤهم تجري كما الأنهارُ
ونساء يَهْتِكُ عرضها
حامي البلاد وجيشها المغوارُ ...
ما ذنبهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حتى تباد جموعهم
ويقول منّا قائلٌ:
قد شاءت الأقدارُ
...
يا قاعدينْ
فوق المقاعد في القمم
فإلى متى؟
ستضل كل عهودكم
ورق بها أحبارُ
لا يعلمونْ .. ما يفعلونْ
وجميعهم محتارُ
لو كان فيهم نخوةً
لتحركوا ...
وعلى الحرائر غاروا
ولتصبروا
إن الزمان وربكم دوارُ
...
هذا ختام رسالتي
فليسمع البشارُ
مهما تكن متحصناٍ
سيصيدك الثوارُ
ولتنتظر
غضب السماء
فانزل به سوء العذاب
يا ربُ يا جبارُ
...
والله إنك مجرم
والله إنك عارُ
ما أنت من بنيْ آدمٍ
بل أنت من أبٍّ لجد :
متعفن ٌ .... وحمارُ
التعليقات (0)